الصفحه ١٢٦ : سيموتون ، ويوما
لك ويوما عليك ، ولا شماتة فى الموت ، ونزول الآية لذلك ردّ على المشركين بمناسبة
مرض ألمّ
الصفحه ١٥١ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً) (١٢) : قيل : إن طعمة بن أبيرق ، ومعتب بن
الصفحه ١٥٨ : فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ
الصفحه ٣٤٣ : ، والتغيير لا هو نفسى ولا عضوى ،
فلا هو مرض نفسى ولا مرض عضوى ، فكيف يفهم أن شفاءه كان من السحر مع أن السحر
الصفحه ٣٥٨ : ، وإن كان من مرض الموت اعتبر من ثلثه ، وتصحّ
الوصية بالكتابة. وإذا علّق السيد عتق عبده بموته ، كأن يقول
الصفحه ٥٣٣ : إليه.
* * *
١٤٢٧ ـ النفاق : مرض
نفسى
يقول الله
تعالى : (أَمْ حَسِبَ
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٥٤١ : deafness ، أى أنه ظاهرة مرضية نفسية وليست
عضوية ، والمرضى بالأمراض نفسية المنشأ يتداعون بها لعجز عن احتمال
الصفحه ٦٤٦ : ؛ وبين المن : وهو إطلاق الأسير دون مقابل ، لأنه من الجرحى
أو المعوقين ، أو الزمنى ، أو المرضى ، أو
الصفحه ٦٦٠ : عَظِيماً
(٩٥) دَرَجاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً) (٦٥) (النساء) ، وأولو الضرر : هم العجزة والمرضى
الصفحه ٧٠٧ : ء الحيض. والحيض فترة مرض ، وما بعد الحيض فترة نقاهة يفسدها أن يمارس الرجل
الجنس مع المرأة. ويلحقها من
الصفحه ٨٢٨ : إن كان برضا
الزوجة لكراهيتها للزوج ، لكبر سنّه ، أو مرضه ، أو قبحه ، أو قلة دينه ، أو ضعفه
، أو نحو
الصفحه ٨٧٤ : ، تقول الآية : (وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى
سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ
الصفحه ٨٧٥ : مرض جلدى ، فيحق له أن يتيمم ، وقد تيمم عمرو بن
العاص لمّا خاف أن يهلك من شدة البرد ، ولم يأمره النبىّ
الصفحه ٩١٦ : الله صلىاللهعليهوسلم لمّا صلى فى مرضه الذى توفى فيه قاعدا ، وكان أبو بكر
إلى جنبه قائما يصلى بصلاته
الصفحه ٩٣٩ : المرض
فى قلوبهم إلى ما يقولون ، كمثل قوله تعالى : (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ