الصفحه ٦٧٠ : ء فى ذلك
اليوم ، وأول شهيد فى الإسلام من الرجال يستشهد فى قتال. وفى الحديث : «سيد
الشهداء مهجع ، وهو
الصفحه ٦٨٣ : him he is a ، (سفر العدد ١٧) ، أو قوله :
الابن يكرم أباه والعبد يكرم سيده honours his father, and
الصفحه ٦٩٢ : لا يرين الرجال ولا يراهن الرجال» للسيدة فاطمة بنت الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وأورده الحسن الطبرسى فى
الصفحه ٦٩٥ : فاستحق اللعن (التكوين ٩ / ٢٣) ، وتروى السيدة عائشة عن
الرسول صلىاللهعليهوسلم أنها ما طالعت عورته ولا
الصفحه ٧٠٢ : تفسير هذه الأحاديث قالت السيدة عائشة ، برواية أبى حسان
فيما نقله أحمد والحاكم ، أن نبىّ الله لم يقل ذلك
الصفحه ٧٤٣ : الطلاق ، فقد كانت النساء وقتذاك فى عزلة ، ومجتمعاتنا فيها السيدات المرموقات
، والطبيبات الناجحات
الصفحه ٧٧٩ : الرسول صلىاللهعليهوسلم امرأتك بل قال : «ظعينتك» ، والظعينة هى السيدة ذات
الخدر ، تلزم بيتها وتتعهده
الصفحه ٨١٥ : ء ، فقال عن الأعمام أنهم آباء ، ويقال للسيدة «يا أخت»
، كما يقال للرجل : «يا أخ» ومن قصة يوسف مع إخوته
الصفحه ٨٣٣ : ، فلا سيد ولا مسود فى نظام الزواج ، ولا استكبار ولا استعلاء ،
وللرجل درجة زيادة عليها ، وهى مسئوليته عن
الصفحه ٨٥٩ : نزولها لمّا فقدت السيدة عائشة العقد فى غزوة
المريسيع ، فاضطر المسلمون إلى أن يبقوا فى مكانهم فلم يجدوا ما
الصفحه ٩٠٥ : كِتاباً مَوْقُوتاً) (١٠٣) (النساء) ، أى مؤقتة مفروضة. وقد أتمّت السيدة عائشة وكانت تصلى فى
السفر أربعا
الصفحه ٩٥٦ : لَنا) (الفتح ١١) وفى الحديث : «سيد الاستغفار أن يقول : اللهم أنت ربّى لا إله
إلا أنت ، خلقتنى وأنا عبدك
الصفحه ١٠٣٥ : بالركن فوضع فى ثوب ، ثم أمر كل سيد
قبيلة أن يمسك بطرف من الثوب ، ثم ارتقى هو ورفع إليه الركن ووضعه. وكان
الصفحه ١٠٨٧ :
الغلّ. والخلاصة : أن الهدية لا تجب من صغير إلى كبير ، ولا من متعلم إلى عالم ،
ولا من تابع إلى سيده
الصفحه ١١٣٧ : ، وربّ البيت ، والمرأة
مع زوجها وأولادها ، والخادم على مال سيده إلخ ، فهؤلاء رعاة كلّ على قدره ، وهم
أمنا