الصفحه ٧٣٢ : ) ، يكن أكثر حيوية وملاعبة ومداعبة. وفى الحديث عن السيدة عائشة
لمّا خيّرت الرسول صلىاللهعليهوسلم بين
الصفحه ١٠٦٤ :
٢١٧١ ـ القرآن يساوى
بين الخادم وسيده
ليست
الاشتراكية بشيء إن كانت تساوى بين الناس فى المظهر دون
الصفحه ١٠٦٥ : واحد سببا لمعاش
الآخر ، فلا سيد ولا مسود ، وكان عمر يكره أن يقال لأحد سيد ، ونهى عن ذلك ،
إتماما للنعمة
الصفحه ٧ : ، ويقول فى عمر : مرحبا بسيد
بنى عدىّ ، وفى علىّ : مرحبا بابن عم رسول الله صلىاللهعليهوسلم وختنه ، سيد
الصفحه ١٤٤ : ، رماه عامر بن الحضرمى بسهم فقتله ، فقال
النبىّ صلىاللهعليهوسلم : «سيد الشهداء مهجع ، وهو أول من يدعى
الصفحه ٢١٢ : انطلقا حتى أتيا الحجون ، فتقدم إلى الناس وازدحموا
عليه ، فقال سيد لهم يقال له وردان : أنا أزجلهم عنك (أى
الصفحه ٢٣٥ : القرآن حكما وتلاوة ، ما روته السيدة عائشة قالت : كان فيما أنزل من القرآن
«عشر رضعات معلومات يحرمن» ، ثم
الصفحه ٣٥٦ : معه ، وإن زوّجه مولاه فولدت له فالمرأة
وأولادها ملك سيده ، ويخرج هو وحده ، وإن رفض أن يخرج وحده وآثر
الصفحه ٣٦٤ :
والجدّ من
قبل الأخ القريب
وابن الأخ الأدنى
أجل والعم
والزوج
والسيد ثم الأمّ
الصفحه ٤٩١ : بنيتها ، أو فى وظائف أعضائها ، أو فى سلوكها ، وهى سيدة الأجواء لا شك فى
ذلك ، وكان تطورها على مدى مائة
الصفحه ٥٠٨ : ، وفترة بلوغ الولد بين التاسعة والحادية عشرة ، وقيل إن السيدة
عائشة بلغت فى التاسعة عند ما تزوجت الرسول
الصفحه ٥١٨ : لولده ؛ والذل : الانكسار ، والانقياد ، والتواضع ، والرقة ، وكأنك
الخادم مع السيد ، أو الرعية مع الأمير
الصفحه ٥٢٢ : ندّين أو توأمين ، ولكن الخضوع علاقة متدنية
بين سيد ومسود ، وفى رسالة بولس إلى أهل أفسس يأتى : «لتخضع
الصفحه ٥٣٢ : للحلم إلا أنه سيدان ويصلب ويترك
فى العراء لتأكل الطير من رأسه. وأما حلم فرعون كما يرويه الملك : (إِنِّي
الصفحه ٥٣٧ : ،
وسلول هى جدته لأبيه ، وكان سيد الخزرج فى آخر جاهليتهم ، ورأس المنافقين