الصفحه ٢٤٣ : ، والصحيح ما ذكرته عائشة : بئس ما قلت يا ابن أختى! إن هذه لو
كانت كما أوّلتها عليه كانت : لا جناح عليه ألا
الصفحه ٣٤٤ : المصائر والأحوال ، وإلا فلما ذا لا نسمع فى عصر العلم
بالسحرة والسحر؟ فافهم يا أخى المسلم ، ويا أختى
الصفحه ٣٦٢ : أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ
مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ
الصفحه ٥١٥ : : (يا أُخْتَ هارُونَ ما
كانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ) (٢٨) (مريم) يعنى كان المتوقع أنه تكون كأبويها ، وهى
الصفحه ٥٨٧ :
أخت أبى سفيان ، وعلّمها عرب مكة. ويجوز أن يكون مؤلفو هذه الرواية هم
الأمويون ، لأسباب سياسية
الصفحه ٦٦٨ : أعداء الإسلام ، فما عرفه أحد ، إلا أخته
عرفته ببنانه! وقال عمر للرسول صلىاللهعليهوسلم : أليس قتلانا
الصفحه ٦٨٨ :
حقّها فيه على ما يتركه الأب ، وإنما يتعدّى ذلك إلى ما يتركه الأقارب ممن لهم بها
وشائج قوية كالأخت ، مثلا
الصفحه ٦٩٨ : ، وتجافى روح الإسلام ، فكونى ذكية أريبة أختى المسلمة ،
واستفتى قلبك ولا تصدّقى كل ما يشاع عن دينك!
* * *
الصفحه ٧٠٠ : » (الرسالة إلى
تيموتاوس ٣ / ١١). فكما ترى أخى المسلم ويا أختى المسلمة ، لم يكن الإسلام سابقا
إلى تحريم
الصفحه ٨٤٠ :
تعمل به أو تكلم». فكما ترى يا أخى المسلم ، وكما ترين يا أختى المسلمة ، ديننا
يسر ، ومحكم ، وليس اليهود
الصفحه ٨٦٧ : عمر على أخته وهو لم يزل مشركا ، ودعا بالصحيفة ، فقالت له : (لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ) (٧٩
الصفحه ١١٢٨ : دَيْنٍ وَإِنْ كانَ رَجُلٌ
يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ
الصفحه ١٢٠١ : ؛ ولا يصحّ أن تشترط المرأة طلاق أختها ، وتصح
الشروط بالقول.
* * *
الصفحه ٦٩٣ :
١٦١٠ ـ غضّ البصر
حرّم الله على
المسلمة أن تنظر إلى غير زوجها بشهوة ، وثبت فى الصحيح أن رسول
الصفحه ٨٥٣ :
وعدّة المتوفّى
عنها زوجها : أربعة أشهر وعشر ، وآيتها : (وَالَّذِينَ
يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ