الصفحه ١٠٨٥ : ، وقيل مسافر
المخزومى ؛ وأم كلثوم بنت عقبة بن أبى معيط ، هربت من زوجها عمرو بن العاص ومعها
أخواها
الصفحه ٨١٥ : إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ) (١١٤) (التوبة). وفى القرآن نوديت مريم أم عيسى بالأخت فقيل : (يا أُخْتَ هارُونَ
الصفحه ٨١٤ :
* * *
١٧٣٩ ـ الأب والأم
والابن والابنة والأخ والأخت
الأب هو الوالد
، والأم الوالدة ، والأولاد والبنات منهم
الصفحه ٢٣٩ : آدم أن يتزوّج الأخ أخته ، ثم نسخ ذلك لمن جاء بعد آدم ؛
وأحلّ لنوح أن يطعم لحم أى حيوان ، ثم نسخ ـ لمن
الصفحه ٢٤٠ : بين الأختين كما فعل إسرائيل ،
وكان يتزوج أخته كما جرى لإبراهيم ، وبعد نزول التوراة حرّم ذلك ونسخت
الصفحه ٥٩٥ : ) (القصص) فلم يقل أن لا تحزن أخته ، أو أبوه ، أو جدّه ، أو خاله إلخ ،
وإنما اختصّ أمه : (حَمَلَتْهُ أُمُّهُ
الصفحه ٦٨٢ :
ويا أخى المسلم
، ويا أختى المسلمة ، الآية : (أَوَمَنْ يُنَشَّؤُا
فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي
الصفحه ٢٤ : حين حلف ألا يكلم بشير بن النعمان وكان ختنه على
أخته.
٨٧ ـ وفى قوله
تعالى : (لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ
الصفحه ٤٦ : بِها أَوْ دَيْنٍ وَإِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ
امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ
الصفحه ٤٩ : استعارتها من أختها أسماء ، فبعث النبىّ صلىاللهعليهوسلم فى طلبها رجالا ، فحضرت الصلاة
الصفحه ٦٣ : لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ
أُخْتٌ فَلَها نِصْفُ ما تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُها إِنْ لَمْ يَكُنْ لَها وَلَدٌ
الصفحه ٩٦ :
بِها
...) (١٠٣) (التوبة) ، فبعث الرسول صلىاللهعليهوسلم برجلين إليه فقال ثعلبة : «الصدقة أخت
الصفحه ١٧٤ :
الرحمن اشتراكه مع أخته عائشة فى وقعة الجمل ودفاعه عنها ، ولما ولى معاوية
وأراد أخذ البيعة لابنه
الصفحه ١٩١ : الرجل لزوجته : أنت علىّ كظهر
أمى ، ويسمّى مظاهرا ، وقد يقول لها : أنت على كظهر أختى أو ابنتى أو غير ذلك
الصفحه ٢٣٣ : مدين ليهودى ، وكل ذلك من الإسرائيليات ،
فاحذر يا أخى ، واحذرى يا أختى : الغزو الدينى اليهودى. وإنما