الصفحه ٤٨ : حلالا للذى تقع فى سهمه وإن
كان لها زوج. ومناسبة نزول الآية أن المسلمين الذين غزوا أوطاس أصابوا سبابا
الصفحه ٦٩٠ : الله! أفرأيت الحمو؟ قال : «الحمو الموت» كلها صحيحة عند
حذر الفتنة. والمغيبة : هى التى غاب عنها زوجها
الصفحه ٧٢٣ : .
والكفاءة فى الزواج : هى أن يتعادل الزوج فى كل ذلك مع الزوجة ، ومع ذلك قد يقارن
بين زوج حسن الشكل ، وآخر
الصفحه ٧٢٧ : هدف نبيل ينبغى أن يعان عليه صاحبه ، وقد زوّج الرسول صلىاللهعليهوسلم الرجل الصالح الذى لا يجد عليه
الصفحه ٧٨٩ : صدقة ، حتى اللقمة ترفعها فى فىّ (فم) امرأتك». و «العفو»
: فى الآية ما فضل ؛ و «الأهل» : هم الزوجة
الصفحه ٧٩٨ : فِتْنَةٌ) (الأنفال ٢٨) ، أى اختبار وامتحان لكم ، والزوجة التى يمتحن بها الرجل هى
غير الصالحة ، لا يأمنها
الصفحه ٨٠٩ : ،
وكثيرا ما تكون الزوجة من أقارب الزوج فيخشى على نسله أن يأتى ممروضا. وفى الصحيح
عن جابر قال : كنا نعزل على
الصفحه ٨٣٣ :
قبل العلمية ـ إذا تبين حملها وهى فى العدة ، أو إذا رغب الزوجان فى
استئناف حياتهما وقد ثابا إلى
الصفحه ٨٣٨ : تجيز فسخ الزواج.
* * *
١٧٦٧ ـ فى الشقاق بين
الزوجين يخير المسلم زوجته
فى الآيتين : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٨٤٨ :
أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ) (٢٤٠) (البقرة) أن للمرأة التى يتوفى عنها زوجها متعة أن تبقى فى مسكنه لا
يخرجها
الصفحه ٨٥٠ : طلقها ، فأتت النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : إنه طلقنى قبل أن يمسنى ، أفأرجع إلى ابن عمى
ـ زوجى
الصفحه ٧٢٢ : أن صفات
الأبوين يرثها الأبناء ، فالواجب انتقاء الأزواج والزوجات. ممن تعرف عنهم أو عنهن
الصفات الحسنة
الصفحه ٧٥٧ : صلىاللهعليهوسلم وأنكر أن يؤذيها زوجها. وفى رواية لمسلم زاد على ما سبق
قوله : «يريبنى ما يريبها» ، «وأنا أخاف أن
الصفحه ٧٨٤ : الزوج ، قال : «يطعمها إذا طعم ، ويكسوها إذا اكتسى ، ولا يضرب الوجه ،
ولا يقبّح ، ولا يهجر إلا فى البيت
الصفحه ٨٠٧ :
أبى القعيس! وفى رواية لمسلم قال : وكان أبو القعيس زوج المرأة التى أرضعت
عائشة. قيل : وتحريم زوج