الصفحه ٧٩١ : تؤدى غير الفرائض بغير إذنه
، وعن الرسول صلىاللهعليهوسلم قال : «كتاب الله أحقّ وشرطه أوثق» رواه هشام
الصفحه ٧٩٥ : .
* * *
١٧١٣ ـ المسلم يعين
زوجته فى البيت
فهكذا علّمنا
الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فعن عائشة زوجته
الصفحه ٨٠٠ : : «فحيّونا نحييكم» ، يعنى إن
أهديتمونا اليوم فسنهديكم غدا ، وصحّح لهم الرسول صلىاللهعليهوسلم غناءهم فقال
الصفحه ٨٢١ : برواية معاذ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إن الله تعالى يبغض الطلاق» ، وبرواية أخرى قال
: «ما
الصفحه ٨٢٤ : النصرانية المصالحة ، ووعظ بها بولس الرسول ، فلا تفارق المرأة الرجل ،
ولا يفارقها ، وليبقيا زوجين وليتصالحا
الصفحه ٨٢٨ : دفع من صداق ، قال له الرسول صلىاللهعليهوسلم : «لا مال لك ـ إن كنت صادقا فقد دخلت بها ، وإن كنت
الصفحه ٨٣٠ : الرسول صلىاللهعليهوسلم ، ولم يكن ذلك طلاقا ، فدلّ على أن هذه الألفاظ مفتقرة
إلى النية ، وأنها لا يقضى
الصفحه ٨٣٢ : . وطلاق الحائض محرّم قطعا إلا فى حالات. وعن عبد الله بن عمر بن الخطاب أنه
طلق امرأته وهى حائض على عهد رسول
الصفحه ٨٣٤ :
أطلقك أبدا ولا آويك أبدا! قالت : وكيف ذلك؟ قال : أطلق حتى إذا دنا أجلك راجعتك!
ـ فأتت رسول الله
الصفحه ٨٣٦ : للحكمة التى أوردها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى الحديث «أبغض الحلال إلى الله الطلاق» فمن يحلف
بالله
الصفحه ٨٥٤ : ء ،
عامة فى حق الأمة والحرّة ، فعدة الحرة والأمة سواء ، وأما الحديث الذى ينسب إلى رسول
الله
الصفحه ٨٦٠ : للأعقاب وبطون الأقدام من النار» ، فالفرض المسح ،
والإحسان غسل الأعقاب وبطن الرجلين ، وكان رسول الله
الصفحه ٨٦٣ : الوضوء.
واللمس يطلق فى الشرع على الجسّ باليد ، والرسول صلىاللهعليهوسلم قال لماعز الذى أقرّ الزنا على
الصفحه ٨٦٨ : : «لا يقرأ الجنب والحائض شيئا من القرآن» أخرجه ابن
ماجة ، وعن علىّ قال : كان رسول الله
الصفحه ٨٦٩ :
الإحرام ، والتوبة ، ودخول الكعبة ، وزيارة قبر الرسول صلىاللهعليهوسلم. وإذا اجتمعت أغسال عديدة كفى منها