الصفحه ٥٩١ : ومؤتمن ، والرسول حثّ على تعلّم
اللغات والترجمة منها وإليها ، وقال لزيد بن ثابت : «تعلّم لغة اليهود
الصفحه ٦٠٥ : تحية مباركة طيبة
من عند الله. السلام على رسول الله. السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين. وإذا
دخلت
الصفحه ٦١٨ : مُخْتالٍ فَخُورٍ) (١٨) (لقمان) ، وكان الرسول يتكفّأ فى مشيه ؛ وثانيا : (وَإِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ
الصفحه ٦٢٦ : الظَّالِمِينَ) (١٩٣) (البقرة) فكان الرسول صلىاللهعليهوسلم يقاتل من يقاتله ، ويكفّ عمن كفّ عنه ، والآية ملزمة
الصفحه ٦٢٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وقوله تعالى «الفتنة أشد من القتل» : أن الفتنة مطلقا
هى الظلم ، فأن
الصفحه ٦٣٥ : ، فلما نزلت كان
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٣٩ : المؤمن بوجه من الوجوه إلا
خطئا ، وفى الحديث عند البخارى : «من قتل معاهدا له ذمة الله ورسوله فقد أخفر بذمة
الصفحه ٦٤٢ : فى المرتبة بعد الإيمان (تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ) (١١) (الصف
الصفحه ٦٤٦ : ، وحرّم الإجهاز على الجرحى. وكان
الرسول صلىاللهعليهوسلم يوصى جنود الإسلام أن يتّقوا الله ، ويقول لهم
الصفحه ٦٤٧ : ؟!
* * *
١٥٤٦ ـ الحرب خدعة
الحديث للرسول صلىاللهعليهوسلم قال : «الحرب خدعة» ، بضم الخاء أو فتحها ، والأصح
الصفحه ٦٥٠ : يتجسّس على المسلمين لحساب أعدائهم ، ولا يأكل الربا ، فمن فعل ذلك
برئت منه ذمة الله وذمة رسوله.
والحربى
الصفحه ٦٥٣ : المحاربة التى
تقول : (إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٦٥٧ : : الإخراج الجماعى وقد حشدوا له كأنهم فى يوم القيامة ، والمقصود
بالمخرجين بنو النضير من اليهود ، وكان رسول
الصفحه ٦٥٨ :
موعدا لجلائهم لا يتجاوزونه وهو ثلاثة أيام ، والرأى فى اليهود عموما ما صنعه رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٦١ : ، وفى الحديث عن ابن عمر : أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأى فى بعض مغازيه امرأة مقتولة ، فكره ذلك