الصفحه ٤٩٥ : اليمين تفاءلوا ، وإن طار إلى اليسار تشاءموا ، فنهى الرسول صلىاللهعليهوسلم عن ذلك وقال : «الطيرة شرك
الصفحه ٤٩٨ : ، وهو علم مندوب إليه ويقوم على الملاحظة والتجربة والاستنتاج ، وقد نهى
الرسول صلىاللهعليهوسلم عن إتيان
الصفحه ٤٩٩ : يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً (٢٦) إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) (الجن) ، والغيب هو ما غاب عن العباد
الصفحه ٥٢٣ : الفتاة بالبلوغ ، فإذا لم يرشد بعد بلوغ الحلم ، وإن شاخ ، لا
يزول الحجر عنه. وقيل إن الرسول
الصفحه ٥٢٧ : الإنسان. وفى الحديث مما رواه أبو قتادة عن الرسول صلىاللهعليهوسلم قال : «الرؤيا من الله ، والحلم من
الصفحه ٥٢٨ : حال الرائى من الإيمان والصلاح. والرسول صلىاللهعليهوسلم ظل يوحى إليه ثلاثا وعشرين سنة ، منها عشر
الصفحه ٥٣٠ : القدرة المطلقة. وقد صدق الحلمان لأن يوسف من الصدّيقين ، وفى الحديث عن
الرسول صلىاللهعليهوسلم برواية
الصفحه ٥٣٦ :
التالية وصفا أدق فقالت : (وَإِذا)
(قِيلَ لَهُمْ
تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللهِ لَوَّوْا
الصفحه ٥٥١ : أكثر
من آية ، وعاتب الله رسوله بسببه ، ومن ذلك قوله : (لَيْسَ عَلَى
الْأَعْمى حَرَجٌ) (٦١) (النور) فجعل
الصفحه ٥٦١ : الذى لعنه الرسول صلىاللهعليهوسلم ، واللعن هو إبداء للسخط وعدم الرضا ، وهو نهىّ عن ذلك
، وتنبيه للآبا
الصفحه ٥٧٢ : الرحمن بن عوف ، فقد كانت به حساسية لأنواع اللباس من
الصوف ، وفهم عبد الرحمن من إذن الرسول
الصفحه ٥٧٧ : وبهجة ، واختاره الرسول صلىاللهعليهوسلم لون ثياب المسلمين ، ولون أكفانهم ، وكانت خمر الجنة : (بَيْضا
الصفحه ٥٨٣ :
فى المسجد رقصا إيقاعيا ، ومكّن الرسول صلىاللهعليهوسلم عائشة أن تشهدهم حتى ملّت ؛ وكانت عندها
الصفحه ٥٨٧ : ،
أخذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم الكتاب فكتب ـ وإن كان خطه ليس حسنا. وروى النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٨٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لمّا قضى الله الخلق كتب فى كتابه على نفسه ـ فهو
موضوع عنده : إن