الصفحه ٣٩٣ : وفاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم». ويكره للحائض والجنب تغميضه ، وأن تقرباه ، والأولى
أن الذى يتولى
الصفحه ٣٩٥ : » سمّاها رسول الله صلىاللهعليهوسلم صلاة ، وليس فيها ركوع ولا سجود ، ولا يتكلم فيها ،
وفيها تكبير وتسليم
الصفحه ٤٠٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «فى الظلمة دون الجسر». وفى حديث عائشة قال لها «على
الصراط» ، وإذن فتبديل
الصفحه ٤٠٧ : للساعة أو القيامة زلزلة ، وهى شدّة الحركة ، كقوله تعالى
: (وَزُلْزِلُوا حَتَّى
يَقُولَ الرَّسُولُ) (٢١٤
الصفحه ٤١٩ : فعلوا وهم يعلمون (آل
عمران ١٣٥) ؛ (٥) : والذين يتّقون ربّهم (آل عمران ١٩٨) ؛ (٦) : والمطيعون لله
ورسوله
الصفحه ٤٢٧ : يَعْصِ اللهَ
وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً) (الجن ٢٣) ، ومعنى «الأبد
الصفحه ٤٤٢ : ليحضر
مجلس العلم عند الرسول صلىاللهعليهوسلم وينقل إليه ما علم. ومن وصايا النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥٨ : تنزّل عليه وبلّغه للناس ، هو فعلا رسول من عنده
تعالى.
* * *
الصفحه ٤٦٢ : ،
ويثبت أن هذا الكتاب من عند الله ، وأن الرسول صلىاللهعليهوسلم مبلّغ عنه تعالى. والإنسان على الأرض لا
الصفحه ٤٦٥ : كبرى من آياته تعالى نبّه إليها القرآن فدلّل على
إعجازه العلمى ، وأنه صلىاللهعليهوسلم هو رسوله الذى
الصفحه ٤٦٧ : الحديد رادع لمن يأبى الحق ويعانده بعد قيام الحجة
عليه ، ولهذا ظل الرسول صلىاللهعليهوسلم يدعو الناس
الصفحه ٤٧٠ : محمدا
رسوله تعالى حقا ليبلّغه للناس. وما علمنا بما نعلم به عن الكون إلا مؤخّرا ، وما
علم به الأقدمون
الصفحه ٤٧٥ : ملاحاة لأهل الكتاب والمستشرقين خاصة
، وكانوا فى زمن الرسول صلىاللهعليهوسلم ينكرون البعث ، وما يزالون
الصفحه ٤٨٣ : الله ، وأن محمدا صلىاللهعليهوسلم هو رسول الله ، وإلا لكان القرآن متناقضا مع العلم
ومخالفا له
الصفحه ٤٨٤ : صلىاللهعليهوسلم رسوله حقا. والحمد لله على نعمة القرآن ، ونعمة
الإيمان.
* * *
١٣٩١ ـ حواجز البحار
من الإعجاز