الصفحه ٢٧٠ : للرسول صلىاللهعليهوسلم بالإعراض عنهم وعن استهزائهم ، وتتوعدهم الآية بالسؤال
والحساب ، ولا يعقل أن ينسخ
الصفحه ٢٨١ : ، والآيتان تعنيان أنهم وقد استعجلوا
العذاب استهزاء ، فعلى الرسول صلىاللهعليهوسلم أن يعرض عنهم ، ويرجئ
الصفحه ٢٨٧ : الحرام ، ونقض العهد
معهم ، وأما الآية فى سورة الطور فهى تحضّ على الصبر لقضاء الله فيما حمّل رسوله
من
الصفحه ٣١٠ : النصرانية يقولون هو لقب بولس الرسول ، وقالوا
اسمه عبد الله ؛ والصفوة من كل شىء هى خالصه وخياره. والاصطفاء فى
الصفحه ٣١٢ : (إفسس ٥
/ ٢٢) ، وأطلق على نفسه رسول الأمم (رومية ١١ / ١٣) ، وقال لا أخوّة مع الكفرة
بالمسيح ، ولا تتخذوا
الصفحه ٣١٨ : خليفة الله فى أرضه ،
وخليفة رسوله ، وخليفة كتابه» ولمّا سئل صلىاللهعليهوسلم : من خير الناس؟ قال
الصفحه ٣٢٥ : ، نقول
فلان يبرّ خالقه ويتبرره أى يطيعه ، والأم برة بولدها ، وعن ابن عمر عن رسول الله
الصفحه ٣٣٠ : النَّفْسَ بِالنَّفْسِ) (المائدة ٤٥) ، وأوضحته السنّة لما قضى الرسول صلىاللهعليهوسلم بقتل اليهودى بالمرأة
الصفحه ٣٣٦ : المعرفة ،
وفى الحديث أنه تعالى : «أخرج الأشباح فيها الأرواح من ظهر آدم» ، وعن عمر فى
الحديث عن الرسول
الصفحه ٣٣٨ : فى الحديث : «عدلت شهادة الزور الشرك بالله» ،
وعدّها الرسول صلىاللهعليهوسلم «من أكبر الكبائر
الصفحه ٣٤٢ : الرسول صلىاللهعليهوسلم الفصاحة فى الكلام واللسان سحرا فقال : «إن من البيان
لسحرا» ، لأن السامع يضل
الصفحه ٣٦٥ :
ظهرت أيام الرسول صلىاللهعليهوسلم. وقد ينصرف نقد المسلمين للمذهب إلى أنه يقصر القدرة
على العباد
الصفحه ٣٧٠ : رسولى ، من استسلم لقضائى ، وصبر على بلائى ، وشكر نعمائى
، كتبته صدّيقا ، وبعثته مع الصدّيقين. ومن لم
الصفحه ٣٧٢ :
الزنا! فقال أنس : أوحيا بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ فقال عثمان : لا ، ولكن برهان وفراسة وصدق! وفى
الصفحه ٣٨٠ : : (إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ
وَماتُوا وَهُمْ فاسِقُونَ) (التوبة ٨٤) ، وأما أن المنافقين فاسقون