الصفحه ١٢٨ : هاجر نزلت : (أُذِنَ لِلَّذِينَ
يُقاتَلُونَ) الآية.
وقيل : كان
مشركو مكة يؤذون أصحاب رسول الله
الصفحه ١٤٣ :
الرسول صلىاللهعليهوسلم.
* * *
١٠٤٠ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة القصص
١ ـ فى قوله
تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ١٤٤ : ) ، يعنى بذلك نفسه : أو عروة ابن مسعود الثقفى من الطائف.
وقيل : هو جواب اليهود إذ قالوا : لو كان الرسول إلى
الصفحه ١٦٢ : : وعشرا
ـ أى وعشر كلمات وليس كلمة واحدة. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «تقولون لا إله إلا الله
الصفحه ١٦٦ : ) (٣٤) : قيل : نزلت فى أبى سفيان بن حرب ، وكان مؤذيا للرسول صلىاللهعليهوسلم ، فصار له وليا بعد أن كان
الصفحه ١٨٥ :
حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ) (١٩) : قيل : إن الرسول صلىاللهعليهوسلم بعث سرية فأصابوا وغنموا
الصفحه ١٩٤ : وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ
الصفحه ١٩٦ : .
* * *
١٠٧٢ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الممتحنة
١ ـ نزلت
لثلاثة أسباب : الأول : أن الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٠ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ولا يؤمنون به.
٣ ـ وفى قوله
تعالى : (أَيَطْمَعُ كُلُّ
امْرِئٍ مِنْهُمْ
الصفحه ٢٢٨ :
١ ـ روى فى
نزولها : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث سرية إلى أناس من بنى كنانة ، فأبطأ عليه خبرها
الصفحه ٢٤٦ : بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ
الصفحه ٢٤٨ :
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (١) (التوبة) والآية لذلك محكمة ، والقتال غير جائز
الصفحه ٢٥٢ : يُحاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ) (البقرة ٢٨٤) : قالوا : اشتكى الصحابة إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذه الآية ، وأن
الصفحه ٢٦٢ : رسوله ليس حفيظا عليهم
ولا وكيلا عنهم.
والآية : (وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٢٦٥ : المؤمنين ، وقال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : «ألحقوا الفرائض بأهلها». والصحيح أن الولاية لا يدخل
فيها