الصفحه ١٠٣٠ : الذبح ، والنحر ، والخنق ، والرضخ وأشباه ذلك ،
كقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا
الصفحه ١٠٥٥ : بالطواف. وعن ابن عباس أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم خطب الناس يوم النحر ـ أى خطبة منى ، فقال : «يأيها
الناس
الصفحه ١٠٦٥ : ذر : «يا أبا ذرّ! إنك امرؤ فيك جاهلية.
هم إخوانكم (يقصد الرقيق) ، جعلهم الله تحت أيديكم ، فأطعموهم
الصفحه ١٠٧٦ : عليهم ، كقول ملكة
سبأ : (يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي ما كُنْتُ قاطِعَةً أَمْراً حَتَّى
الصفحه ١١٠٤ : : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ) (٢٦٧) (البقرة) ، فإن لم يجد
الصفحه ١١٥٣ : ـ الدّين
آية الدّين فى
القرآن هى الآية : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى
الصفحه ١١٩٥ : الذمة بقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ
بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ
الصفحه ١٢٠٩ : .
* * *
٢٣٦٦ ـ معنى التكافؤ
فى القصاص
قالوا إن الآية
: (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصفحه ٨ : . وقيل : لما قصّ سلمان قصة أصحابه ، قال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هم فى النار» ، قال سلمان
الصفحه ١٣ : ) : قيل : نزلت فى قول عمر للرسول صلىاللهعليهوسلم : لو صليت خلف المقام؟ فنزلت الآية ..
٣٩ ـ وفى قوله
الصفحه ٤٢ : ، وإخبارا عن حال
قتلاهم.
٥٦ ـ وفى قوله
تعالى : (الَّذِينَ
اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٧٨ : آخَرَ) عجب عبد الله فى تفصيل خلق الإنسان ، فقال : «تبارك
الله أحسن الخالقين» فقال رسول الله
الصفحه ١٠٩ : . والحديث به ضعف ، فلما ذا يقترض من يهودى
دون المسلمين ، ثم إن الرسول صلىاللهعليهوسلم لا يتعامل بالربا
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوسلم ، وقالوا : الله أعظم من أن يكون رسوله بشرا ، فهلا بعث
إلينا ملكا ، فردّ الله عليهم.
٨ ـ وفى قوله
الصفحه ١١٧ : من ربّك إن كنت رسولا كما تزعم؟ فقال لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما أنا بفاعل ، وما أنا بالذى