الصفحه ١١٨٨ : والإجماع ، وقد وكل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى قضاء الديون ، وفى أداء الصدقة ، وفى التضحية ، ووكل
ابن
الصفحه ١٢٠٦ : الشيء ثم يجحده ، وواقعة المخزومية مشهورة فإنها كانت تفعل ذلك مع
الناس فشكوها للرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢١٦ :
ما علم قطعا ، والمقسمون لم يروا القتيل يقتل ، وربما كانوا فى بلد آخر وقت
أن قتل ، ولو كان الرسول
الصفحه ٥٨ : ، وانكب لوجهه وسقط السيف
من يده ، فأخذه النبىّ صلىاللهعليهوسلم : وقال : «ما يمنعك منى يا غورث؟» فقال
الصفحه ٨٠ : يا محمد إلى ديننا ، وأعبد آلهتنا ، واترك ما
أنت عليه ، ونحن نتكفل لك بكل تباعة (أى ضرر) تتوقعها فى
الصفحه ٨٦ : ) الآية؟ فهلّا قالوا : إن كان هذا الحق من عندك فاهدنا
له؟! إن هؤلاء قوم يجهلون! فقال له ابن عباس : وأنت يا
الصفحه ١٦٩ : ابن مسعود الثقفى ، وقيل : هو عمير بن عبد يا ليل الثقفى ، وقيل هو : حبيب بن
عمرو الثقفى ، وقيل هو كنانة
الصفحه ١٧٠ : ) (٣٦) : قيل : قائل هذا الكلام من كفار قريش هو أبو جهل ، قال : يا محمد ،
إن كنت صادقا فى قولك ، فابعث
الصفحه ١٧١ : فَأَوْلى) (٣٥) ، فقال أبو جهل : تتوعدنى يا محمد؟ والله لا تستطيع أنت ولا ربّك شيئا
، وإنى لأعزّ من مشى بين
الصفحه ١٧٤ : ! ولو شئت
لسميت! ولكن الله لعن أباك وأنت فى صلبه ، فأنت فضض!! (يعنى قطعة من لعنة الله).
فلنحذر يا أخى
الصفحه ٢٢١ : : (يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ إِلى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ) (٦) : قيل : نزلت فى الأسود
الصفحه ٢٤٢ : البشر إلا لإقرار مكارم الأخلاق.
والآية : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقُولُوا راعِنا وَقُولُوا
الصفحه ٢٤٤ : ، ولا يعتبر نسخا.
والآية : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ
عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى
الصفحه ٢٥٥ : بقوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ إِلَّا
الصفحه ٢٥٩ : ء ولا تعتبر نسخا.
* * *
١١٣٢ ـ سورة المائدة
الآية : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تُحِلُّوا