الصفحه ٩٠٥ : . وفى السنّة قيل إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قصر فى صلاة السفر دون خوف ، من أربع إلى اثنتين ، إلا
الصفحه ٩١٣ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم : أى الصلاة أفضل؟ قال : «طول القنوت». وروى افتراء أن
رسول الله
الصفحه ٩٢٢ :
الجمعة
كان الأذان على
عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبى بكر أذانين يوم الجمعة ، يعنى الأذان
الصفحه ٩٢٧ : الكلب» ، وقال : «إذا سجدت فضع كفّيك وارفع مرفقيك». وعن
ميمونة زوجة رسول الله صلىاللهعليهوسلم قالت
الصفحه ٩٣١ : الرسول صلىاللهعليهوسلم ، بناه اثنا عشر من بنى غنم بن عوف ، كفرا منهم بسبب
نفاقهم ، وإضرارا بالمسلمين
الصفحه ٩٣٥ : المسجد
ورآه الرسول صلىاللهعليهوسلم لم يركعهما ، سأله : «أركعت ركعتين»؟ قال : لا. قال : «قم
فاركعهما
الصفحه ٩٥١ : ، وختامهم بلفظ الحمد. والتسبيح والحمد والتهليل
قد يسمى دعاء. وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدعو عند
الصفحه ٩٥٩ : الْحَكِيمُ) (١٢٩) (البقرة) ، والرسول هو محمد صلىاللهعليهوسلم ، والكتاب هو القرآن ، والحكمة هى السنّة
الصفحه ٩٧١ : ء عليه ، وصومه
تام. وقال الرسول صلىاللهعليهوسلم لمن أكل أو شرب ناسيا : «يتمّ صومه». والجماع من
محظورات
الصفحه ٩٧٢ : يمضى لطلوع الفجر
قدر حتى يكون ذلك مؤكدا ، وفى عهد الرسول صلىاللهعليهوسلم كانوا يعدّون الفجر المقصود
الصفحه ٩٧٨ : أحد. والخلاصة : أن صوم رمضان فى السفر جائز ، وثبت أن من صحب
الرسول صلىاللهعليهوسلم فى السفر وصام لم
الصفحه ٩٨٩ : التقرّب إلى الله ، لأن الاعتكاف عبادة ، ولا
تصحّ العبادة إلا بهذه الأوصاف ، وأن يكون فى رمضان ، لأن رسول
الصفحه ٩٩٤ : . وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يكبّر يوم الفطر أشد منه في الأضحى ، وكان يكبّر يوم
الفطر في حين يخرج
الصفحه ١٠١٢ : عبقرية اللغة ، وكان الرسول صلىاللهعليهوسلم يحب الرطب ، ولا يرى أن البيت تكتمل له الأسباب إلا لو
كان به
الصفحه ١٠٢١ :
٢٠٨٥ ـ العمرة يفعل
بها بعض ما يفعل بالحج
للمسلمين فى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أسوة حسنة