الصفحه ١٧٥ : يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ) (٤) : قيل : نزلت الآية يوم أحد ورسول الله صلىاللهعليهوسلم فى الشعب ، وقد فشت فى
الصفحه ١٩١ : وَالْعُدْوانِ وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ ..) (٨) : قيل : نزلت فى اليهود والمنافقين ، وكانوا يتناجون فيما بينهم
الصفحه ٢١١ : ) (١) : قيل : عن ابن عباس : ما قرأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم على الجن ولا رآهم ، وإنما أوحى إليه قول الجن
الصفحه ٢١٧ : عنقه ، فأنزل
الله الآية. ويقال : نزلت فى عتبة بن ربيعة ، والوليد بن المغيرة ، وكانا أتيا
الرسول
الصفحه ٣٠٩ : .
وصحابته صلىاللهعليهوسلم من المهاجرين والأنصار على اختلاف طبقاتهم وأصنافهم :
هم كل مسلم رأى رسول الله
الصفحه ٣١٣ : » تحديدا إلى فئة من
كان يسكن من البدو حول المدينة فى زمن الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فرغم أنهم اعتنقوا
الصفحه ٣١٤ : أن يتخلفوا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولا أن يرغبوا بأنفسهم عن نفسه ، ولكن التخلّف دأبهم
، ففي
الصفحه ٣١٥ : ، فالإيمان
يتطلب أكثر من الشهادتين : (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ
الصفحه ٣٤٣ : ) (الأعراف ١١٦) ، ولما نزلت سورة الفلق التى كان سبب نزولها سحر لبيد بن
الأعصم ، ولما قالت عائشة : «سحر رسول
الصفحه ٣٥٠ : وفسودا ، وهو فاسد وفسيد ، والمعنى فى الآية : لا تفسدوا
فى الأرض بالكفر وتأليب الناس على الرسول
الصفحه ٣٨٢ : ءُ) (القصص ٥٦) ، يعنى أنه صلىاللهعليهوسلم لا يخلق الإيمان فى قلوبهم ، فنفى هدى المعونة عن
الرسول
الصفحه ٣٩٨ : القبور
، وقبر الرسول صلىاللهعليهوسلم
زيارة القبور ،
كما فى قوله تعالى : (أَلْهاكُمُ
التَّكاثُرُ
الصفحه ٤٤٠ : صلىاللهعليهوسلم أن يكذب المبلّغ فيما بلّغه ، وأن يكذب وينسب إلى
الرسول صلىاللهعليهوسلم ما لم يقله ، والكذب أعدى
الصفحه ٤٦٦ : عشر قرنا ، فلا بد أن هذا القرآن إذن من لدن الخالق
للكون ، العالم به ، وأن هذا الرسول الذى بلّغ بالقرآن
الصفحه ٥٣٤ : بن أبىّ وأصحابه ،
وأمثالهم.
* * *
١٤٢٨ ـ النفاق
والمنافقون
ثلاث فرق كانت
معادية للرسول