الصفحه ٢٦ : أن يزوّجها
، فنزلت الآية ، فدعا الرسول صلىاللهعليهوسلم معقلا وقال له : إن كنت مؤمنا فلا تمنع أختك
الصفحه ٣٣ : اليهودية ، فضرب
اليهود للمسلمين حلال ، وضرب المسلمين لليهود حرام!
وقيل : إن
اليهود فى عهد الرسول
الصفحه ٤٣ : على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لأن الناس ينظرون إليهم ويقولون إنهم أهل كتاب ، فلو
كان محمد
الصفحه ٤٤ : ! فعفا عنه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ونزلت الآية.
٦٤ ـ وفى قوله
تعالى : (لا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٧٩ : أجمعون.
فقال لهم النبىّ صلىاللهعليهوسلم : «لئن أرسل الله آية ولم تصدّقوا عندها ليعذّبنكم».
وتركهم رسول
الصفحه ٨٩ :
خزاعة حلفاء النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وحدث أن أنشد رجل من بنى بكر شعرا يهجو به رسول الله
الصفحه ٩٧ : يُنْفِقُ قُرُباتٍ
عِنْدَ اللهِ وَصَلَواتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّها قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ
اللهُ فِي
الصفحه ١٠١ :
اتبعوا الرسول صلىاللهعليهوسلم من المهاجرين والأنصار فى غزوة تبوك ، فلما عانوا
العسرة فى الظّهر
الصفحه ١٠٣ : ».
* * *
١٠٢٤ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة يوسف
١ ـ قيل : إن
أهل مكة سألوا الرسول صلىاللهعليهوسلم عن قصة يوسف
الصفحه ١١٣ : ) ، فصبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يمثّل بأحد. وقيل : إنما نزلت هذه الآية فيمن أصيب
بظلامة ، ألّا
الصفحه ١١٦ : . وحرّم وادينا كما حرّمت مكة لتعرف العرب
فضلنا! فهمّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم إن يعطيهم ذلك. فنزلت
الصفحه ١٥٩ : ؟ واستمع له ثم قال : أشهد أنك رسول
الله ، فسأله : وما علّمك ذلك؟ قال : لم يبعث نبىّ إلا اتبعه أراذلة الناس
الصفحه ١٦٣ : علىّ وحمزة. وقيل : نزلت فى عمر بن الخطاب.
وقيل : نزلت فى عمّار بن ياسر. وقيل : نزلت فى الرسول
الصفحه ١٦٧ : تفاخرت الأنصار والمهاجرون ، فقالت الأنصار نحن فعلنا ، وفخر المهاجرون
بقرابتهم من رسول الله
الصفحه ١٧٣ : المسلمون : لو كان ما أنتم عليه خيرا ما عدلنا عنه ، ولو كان تكذيبكم للرسول
خيرا ما سبقتمونا إليه!
٣ ـ وفى