الصفحه ٨٣٥ : ـ طلاق الثلاث
لا يقع إلا واحدة
عن ابن عباس
فيما أخرجه مسلم ، قال : كان الطلاق على عهد رسول الله
الصفحه ٨٤٥ : للجنسين ، ويفسّرها الحديث عن جابر عن
الرسول صلىاللهعليهوسلم فى خطبة الوداع ، قال : «فاتقوا الله فى
الصفحه ٨٩٦ : فى أسباب نزولها قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا رفع صوته بالقرآن سبّه المشركون ، ومن أنزله
الصفحه ٩١٦ :
النبىّ صلىاللهعليهوسلم فى حديث قد ذكر أن من طاعة الله أن يطيعوا الرسول صلىاللهعليهوسلم ، ومن طاعة
الصفحه ٩١٧ : ، ثم قال : ألا صلّوا فى الرحال ، ثم قال :
إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يأمر المؤذّن ـ إذا كانت
الصفحه ٩٣٢ :
أحد لمّا دعا الداعى إلى الجهاد ، وكان قد خرج جنبا ، فأخبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن
الصفحه ٩٣٤ : معابدهم إلا حين
حرّفوا كتبهم وبدّلوها ، فتركوا المعانى واهتموا بالمبانى. وكان المسجد على عهد
رسول الله
الصفحه ١٠٠٣ : اللهِ بِهِ) (الأنعام ١٤٥) ، فالمحرمات هي هذه ، وكل محرّم حرّمه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أو جاء فى
الصفحه ١٠٢٩ : تقول : وأما الذين جمعوا بين الحج
والعمرة فإنما طافوا طوافا واحدا ؛ وفى حديث الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٤٠ : ، كقوله تعالى : (آمَنَ الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ١٠٤٤ : . والثابت أن الرسول صلىاللهعليهوسلم صلّى المغرب والعشاء بالمزدلفة بأذان واحد وإقامتين. وقيل
يصليان
الصفحه ١٠٦٢ : » ، ومفردها «رسول apostolos» ، وهم فى اللاتينيةdiscipuli أى رسل ، واسم «الحواريين» ينفرد
به القرآن ، من الحوار
الصفحه ١٠٨٣ : ، ينضم إلى الفتنة ويقاتل المسلمين مع علىّ. وقيل إن
الرسول قال لعمّار من بعد يطمئنه : «كيف تجد قلبك؟» قال
الصفحه ١٠٩٠ : اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) (٥٩) (النساء) ، والتقدير فى الآية أن يطيع
الصفحه ١٢٢٣ : لَنَنْسِفَنَّهُ فِي
الْيَمِّ نَسْفاً) (٩٧) (طه). وفى الآية ثلاثة أحكام : الأول : فكما أخذ السامرىّ من أثر
الرسول