الصفحه ٩٣٣ : قباء ـ أسّسا على التقوى ،
وبناهما الرسول صلىاللهعليهوسلم. وفى الحديث : «لا تشدّ الرحال إلا إلى ثلاث
الصفحه ١٠٧٩ : ) ، وفى رواية أحمد عن إحداهن قالت : أتيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى نساء لنبايعه ، فأخذ علينا ما فى
الصفحه ١٠٨٢ : الناس من يختارون بعده خليفة ، اعتلى
عمر المنبر ، وكان ذلك فى الغد من وفاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٥١ : العسرة الذى أعدّه الرسول صلىاللهعليهوسلم لغزوة تبوك ، وسمى بذلك لأن الناس كانوا فى عسرة من
العيش
الصفحه ١٢٣٠ :
الحديث : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لمّا سئل : أى الذنب أكبر عند الله؟ قال : «أن تدعو لله
ندا وهو
الصفحه ١١ : ) : قيل : هذا جواب لليهودى ابن صوريا ، قال لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا محمد ، ما جئتنا بشيء نعرفه
الصفحه ٤٩ : ، أنفقوا على الناس
ليخرجوا معهم إلى بدر ، ونفقة الرئاء لا تجزئ.
١٥ ـ وفى قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٢٧ : «من» للعاقل.
* * *
١٠٣٤ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الحج
١ ـ فى قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ١٤٥ : : يا قاتل أمه! قال : وبقيت يوما ويوما فقلت : يا أماه! لو
كانت لك مائة نفس ، فخجرت نفسا نفسا ، ما تركت
الصفحه ١٨٧ : جبريل صلىاللهعليهوسلم فقال : يا محمد ، إن الله يقول لك : (وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكى) (٤٣) أى
الصفحه ٢١٥ : حتى
نسأل نبينا. فجاءوا إلى النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، فاستقدم اليهود فسألوه : يا أبا القاسم ، كم عدد
الصفحه ٢٢٤ : ، قال له أبوه : أراك تعتق رقابا ضعافا ، فلو
أنك أعتقت رجالا جلدا يمنعونك ويقومون دونك يا بنى ، فقال : يا
الصفحه ٢٣٣ : مدين ليهودى ، وكل ذلك من الإسرائيليات ،
فاحذر يا أخى ، واحذرى يا أختى : الغزو الدينى اليهودى. وإنما
الصفحه ٤٩٣ : الملابس كقوله : (يا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنا
عَلَيْكُمْ لِباساً يُوارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشاً) (٢٦
الصفحه ٥٤٤ : . وقد يأتيه القنوط إذا كثرت ذنوبه ، وفى الخبر
أن الآية : (قُلْ يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى