الصفحه ٥١٨ : النار ، وإن واحدا فواحدا» ، فقال رجل : يا رسول الله ، وإن ظلماه؟
قال : «وإن ظلماه ، وإن ظلماه ، وإن
الصفحه ٥٨٢ : ، فهم أبو بكر أن يزجرهن فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «دعهن يا أبا بكر حتى تعلم اليهود أن ديننا
الصفحه ٦٠٤ : تسليم اليهود» لأن اليهودى ضنين بقول السلام.
والتحية للنساء تجوز برفع اليد ، والرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٠٨ : : «ثلاث لا يسلم منها أحد :
الطّيرة ، والظن والحسد» ، قيل : فما المخرج منها يا رسول الله؟ قال : «إذا تطيّرت
الصفحه ٦١٤ : واللبس للناس جميعا بلا تمييز ، فقال : (يا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ
عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا
الصفحه ٦٢٠ : الجنة» ، وقال له رجل : «وإن كان
شيئا يسيرا يا رسول الله؟ قال : «وإن كان قضيبا من أراك» ، أو قال : «من
الصفحه ٦٤٤ : ) ، و «عند» تفيد المكان والبلد ، وفى الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم فتح مكة «إن هذا البلد حرّمه
الصفحه ٦٥٦ :
(١١٨) (آل عمران) ، وقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ
الصفحه ٦٦٣ : قد رمتكم عن قوس واحدة» فقال له سعد بن معاذ : يا رسول الله ، والله قد
كنا نحن وهؤلاء القوم على الشرك
الصفحه ٦٨٤ : النسائى : يا نبىّ الله! ما لى أسمع
الرجال يذكرون فى القرآن ، والنساء لا يذكرن؟ فأنزل الله «إن المسلمين
الصفحه ٧١٠ : » ورد عند عبد الرزاق بما ينفى أنه من أحاديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان أحدهم قد جاء إلى عمر بن
الصفحه ٧٢٢ : الرحمة هى الآصرة الأبقى.
* * *
١٦٣٦ ـ الزواج يعصم
ثلثى الدين
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال
الصفحه ٧٣٠ :
وَالصَّالِحِينَ) (النور ٣٢) استنّ الله ذلك كضرورة ، وأظهر حكمة هذه السنّة وذلك الأمر ،
وفى الحديث عن رسول الله
الصفحه ٨٤١ : الرسل. وحسبنا الله ، فلله
الحمد والمنّة.
* * *
١٧٧٠ ـ لا يقول
المسلم لامرأته يا أختى
فى التوراة أن
الصفحه ٨٥١ : تحليلها للأول. والرسول صلىاللهعليهوسلم لمس فى هذه القضية تحايل المرأة ، وإلا فإنه فى قضية
مماثلة قد حكم