الصفحه ١٧ : : هذا مما سأل عنه اليهود واعترضوا به على النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، فقال معاذ بن جبل : يا رسول الله
الصفحه ٣٤ : للرسول صلىاللهعليهوسلم : أتريد أن نتخذك يا محمد ربّا؟ فقال تعالى : (ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ
الصفحه ٣٦ : كَفَرَ
فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ) (٩٧).
٢٧ ـ وفى قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٩ : جهل وغيرهم.
٤٤ ـ وفى قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبَوا أَضْعافاً
الصفحه ٧٧ :
صلىاللهعليهوسلم مرّ بأبى جهل ، فقال له أبو جهل : يا محمد ، والله نكذّبك
وإنك عندنا لصادق
الصفحه ٨١ :
١٠١٩ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الأعراف
١ ـ وفى قوله
تعالى : (يا بَنِي آدَمَ
خُذُوا زِينَتَكُمْ
الصفحه ١٢١ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، قال له رجل : يا رسول الله ، إنى أريد أن أكون من
الفائزين؟ قال : «ذر الدنيا
الصفحه ١٢٤ : ءُ
الْحُسْنى) (٨) : قيل : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم دعا المشركين إلى عبادة الله وحده لا شريك له ، فكبر
الصفحه ١٢٦ : صلىاللهعليهوسلم نفسه ، فقال : «يا ربّ ، فمن لأمتى؟» فنزلت الآية!!
والقصة ملفقة ، والسؤال متهافت ، وينسب إلى الخضر
الصفحه ١٤٩ : سبب هذه الآية أن اليهود قالت : يا محمد ، كيف عنينا بهذا
القول : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلَّا
الصفحه ١٥٨ : طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ) (١٥) : قيل : أتى النبىّ صلىاللهعليهوسلم رجل من غطيف من سبأ ، يقول : يا رسول
الصفحه ٢١٤ : ، وبين المرأة وزوجها ، فقلت : إنه ساحر. فشاع هذا فى
الناس ، وصاحوا يقولون : إن محمدا ساحر. ورجع رسول الله
الصفحه ٢١٩ : . وقال : يا ربّ ، ما بقى فى
العروق فأنت حبسته! فنزلت الآية. وقيل : نزلت فى من همّ بمعصية وقدر عليها فى
الصفحه ٢٢٠ : معونة.
* * *
١٠٩٣ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة الانفطار
١ ـ فى قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ
الصفحه ٢٢٣ : : (يا أَيَّتُهَا
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (٢٧) ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً (٢٨