الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوسلم تهيأ للخروج إليه نفر من المهاجرين والأنصار ليقتطعوه
فى عيره ، فأنزل الله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٧٦ : تُشْرِكُونَ) (١٩) : قيل : نزلت لأن المشركين قالوا للنبىّ صلىاللهعليهوسلم : من يشهد لك بأنك رسول الله؟ فنزلت
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوسلم يقسم مالا إذ جاءه حرقوص بن زهير أصل الخوارج ، ويقال
له ذو الخويصرة التميمى ، فقال : اعدل يا رسول
الصفحه ١٣٧ : نهدك يعنى نصيبك من تكاليف
الطعام. وقيل : كان المسلمون يرغبون فى النفر مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٨ : ء مشركو قريش يخاصمون رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى القدر ، فنزلت الآية. وقيل : إن معناها أن الله
تعالى
الصفحه ٤٤١ : تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ
بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما
الصفحه ٥٧٩ : : (وَأَنَّهُمْ
يَقُولُونَ ما لا يَفْعَلُونَ) (٢٢٦) (الشعراء) ، قال عبد الله بن رواحة : يا رسول الله! قد علم الله
الصفحه ٦١٢ : مترددا بين الصدق والكذب ، كقول المنافق محمد رسول
الله ، فإنه يصحّ أن يقال صدق ، إذا كان يعتقد ذلك حقا
الصفحه ٦٧٣ :
إِلَى
اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ) (١٠٠
الصفحه ٦٩٣ :
١٦١٠ ـ غضّ البصر
حرّم الله على
المسلمة أن تنظر إلى غير زوجها بشهوة ، وثبت فى الصحيح أن رسول
الصفحه ٣٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم لمّا أصاب من أهل بدر ما أصاب ، ورجع إلى المدينة ،
فجمع اليهود فى سوق بنى
الصفحه ٣٢ : ويدعوا أن لعنة الله على
الكاذبين ، فرفضوا ، وانصرفوا إلى بلادهم على أن يؤدوا الجزية ، فصالحهم الرسول
الصفحه ٧٤ : وتشاجر مع أحد الناس ففزر له أنفه ،
وذهب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو هكذا ، قال : فأنزل الله
الصفحه ٧٢٤ : » ، وقال : «إياكم
وخضراء الدمن» ، قيل : يا رسول الله! وما خضراء الدمن؟ قال : «المرأة الحسناء فى
المنبت السو
الصفحه ١٩ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم خرج معتمرا حتى بلغ الحديبية فى ذى القعدة سنة ست ،
فصدّه المشركون كفار قريش