الصفحه ٥١ : الناس.
٢٥ ـ وفى قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
الصفحه ٥٦ : : لا إله إلا الله محمد رسول الله ،
فحمل عليه أحدهم فقتله. فلما ذكر ذلك للنبىّ صلىاللهعليهوسلم شقّ
الصفحه ١٣٥ : ، وكانوا فيها خائفين
يصبحون ويمسون فى السلاح ، فقال رجل : يا رسول الله ، أما يأتى علينا يوم نأمن فيه
ونضع
الصفحه ٥٧٨ : للمرء ناهيا» ، فكان أبو بكر يصلحه له ويقول : يا رسول الله : «كفى
بالشيب والإسلام للمرء ناهيا» ، ثم يقول
الصفحه ٢٧ : الرحمن بأربعة آلاف فقال : يا رسول الله ، كانت لى ثمانية آلاف ،
فأمسكت لنفسى ولعيالى أربعة آلاف ، وأربعة
الصفحه ٨٤ : النصر.
٦ ـ وفى قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَوَلَّوْا
الصفحه ٨٥ : الله بالعذاب.
٩ ـ وفى قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ
الصفحه ١٠٠ :
إِلَيْهِ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللهَ هُوَ التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ (١١٨) يا أَيُّهَا
الصفحه ١٩٥ :
وكانت منازلهم ونخلهم بناحية المدينة ، فحاصرهم الرسول صلىاللهعليهوسلم حتى نزلوا على الجلاء ولهم
الصفحه ٢٤٣ : : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ) (التوبة ٥) ، والصحيح أن الآية محكمة وغير منسوخة ، وكان الرسول يدعو فى
مجالس اليهود
الصفحه ١٣٤ : الرِّجالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلى
عَوْراتِ النِّساءِ ..) (٣١) : قيل : إن أسماء بنت
الصفحه ٢٤٩ : كتابيات ، ومنهم النبىّ نفسه صلىاللهعليهوسلم ، تزوج صفية بنت حيّى ، وكذلك : عثمان ، وطلحة ، وابن
عباس
الصفحه ٣١٧ : حوامل فهى كالمعصر ـ أى البنت التى
بلغت عصر شبابها بإدراك المحيض. أو أن السحاب معصرات لأنها تتعصّر
الصفحه ٤٠٨ : الأب ، والبنت كأنها الأم ، بينما الأب والأم لا حول لهما
ولا طول ، ويعملان للأولاد كالأجراء لتحصيل المال
الصفحه ٥٠٩ : الولد أو البنت قادرين على الزواج وإنجاب مثلهما.
وقيل إن حدّ البلوغ لمن لم يحتلم هو خمس عشرة سنة ، وإنما