الصفحه ١٠٥ : معى أكلمك. فقام معه
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ وكان عامر أومأ إلى أربد : إذا رأيتنى أكلمه فدر من
الصفحه ١٩٢ : اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ
وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجاتٍ) (١١) : قيل : إن الرسول
الصفحه ٨١٣ : وقال : «يا معشر قريش! اشهدوا أنه ـ أى زيد ـ ابني
يرثنى وأرثه» وطاف على الناس يشهدهم على ذلك ، فرضى عمه
الصفحه ٨٢٣ :
١٧٤٧ ـ الإسلام ينصح
بالصبر لا بالطلاق
فى الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من صبر
الصفحه ٦٣ : : يا رسول الله ، إنما هؤلاء مشركون فلن ندعهم إلا أن
نغير عليهم ، فنزل القرآن : (وَلَا آمِّينَ
الْبَيْتَ
الصفحه ٦٩ : نزول الآية.
١٧ ـ وفى قوله
تعالى : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٠٨ : للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، فسأله ، فقال : يا رسول الله ، أنزلت هذه الآية : (وَإِنَّ جَهَنَّمَ
الصفحه ١٥٢ : طلب الإذن أن يرجع قومه إلى نسائهم وأبنائهم بدعوى
أن بيوتهم عورة وخارج المدينة ، فنزلت الآية : (يا
الصفحه ٥٠٥ : التراب كل شىء من الإنسان إلا عجب ذنبه» قيل : ما هو يا
رسول الله؟ قال : «مثل حبة خردل منه نشأ» ، وفى رواية
الصفحه ٥٩٧ : ، والله لا يؤمن ، والله لا يؤمن» ، فسئل : من يا رسول الله؟ قال : «الذى
لا يأمن جاره بوائقه» أخرجه البخارى
الصفحه ٧٨٩ :
عن سنّتى»؟ قال : لا والله يا رسول الله ، ولكن سنّتك أطلب! قال : «فإنى
أنام وأصلى ، وأصوم وأفطر
الصفحه ٨٧٦ : : تبعثون رجلا ينادى
بالصلاة ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا بلال ، قم فناد بالصلاة». فابتدا
الصفحه ١٠٤ : وكان أعور ومن أجمل الناس ، فقال واحد من أصحاب النبىّ صلىاللهعليهوسلم : هذا يا رسول الله عامر بن
الصفحه ١٤٠ :
يفعل ذلك ، وإذن لأبيح قتله فى وقتها! فنزلت الآية وفيها ندمه ، أنه لم
يستمر مسلما ومن جماعة الرسول
الصفحه ١٥٠ :
تعالى : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ إِنَّ اللهَ
كانَ