الصفحه ٦٥٢ : يدخل الجنة حتى يقضى عنه دينه ، فأين يكون إذن؟ وعنه صلىاللهعليهوسلم قال : «أرواح الشهداء على نهر بباب
الصفحه ٦٦٠ : : (إِنَّ اللهَ اشْتَرى
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ
الصفحه ٩٧٧ :
٢٠١٩ ـ الصيام جنة
فى الحديث : «الصيام
جنّة فلا يرفث ولا يجهل ، وإن امرؤ قاتله أو شاتمه فليقل
الصفحه ١٠ : ، قالوا إن لنا الجنة من دون الناس ، فنزلت
الآية تؤكد أنهم كاذبون ، فلو كانت لهم الجنة لتمنوا الموت حالا
الصفحه ١٠٨ :
تعالى : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) (٤٥) : قيل : إن سلمان الفارسى لمّا سمع الآية
الصفحه ١٧٤ : الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ) (١٨
الصفحه ٢٠٨ : وصغار.
٧ ـ وفى قوله
تعالى : (إِنَّا بَلَوْناهُمْ
كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا
الصفحه ٤١١ : كانَ
مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (٨٨) فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ (٨٩) وَأَمَّا
إِنْ كانَ مِنْ
الصفحه ٤٣٢ : نزل الناس الجنة أو يكون حيث
شجرة الزقوم هذه ، وإنها لشجرة تنبت فى قعر الجحيم ، وبذرتها ومنشؤها النار
الصفحه ٤٣٥ : المؤمنين ـ أم أن أبصارهم زاغت
عنهم فلم تبصرهم معهم ، وعندئذ يأتيهم العلم أن هؤلاء فى الجنة ، فيتنادون
الصفحه ٤٦٧ : رَصَداً) (٩) (الجن) ، يرصدها ، أى يرقب السماء ويحرسها أن تدنو منها الشياطين والجن
، فإذا فعلت أحرقها
الصفحه ٥٠٠ : تعالى
لمّا ذكر الله
تعالى أوصافا للجنّة عجب لها الناس واحتجوا بأنهم لم يروها فلن يستطيعوا أن يجزموا
الصفحه ٥١١ : المختلفة.
وأما التين
فكان ستر آدم وحواء فى الجنة ، كقوله تعالى : (يَخْصِفانِ
عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ
الصفحه ٥٧٧ : !
* * *
١٤٦٩ ـ فلسفة الألوان
فى القرآن
فى قوله تعالى
فى أهل الجنة : (وَيَلْبَسُونَ
ثِياباً خُضْراً مِنْ
الصفحه ٦٥١ : نعمة من الله يمكن
أن يرزق بها المؤمن ، وأن الشهداء أحياء فى الجنة يرزقون ، ولا محالة أنهم ماتوا ،
وأن