الصفحه ٩١٨ : ء مما كان فى يدي إبراهيم وموسى ، مما أنزل الله عليك؟ قال
: «نعم ، اقرأ يا أبا ذر : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
الصفحه ١٨٦ : الآية : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَكَفَرْتُمْ بِهِ وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي
الصفحه ١٠٩١ : يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (٩٩) وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ
تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى
الصفحه ١٠٥٤ : ! ـ وكأنه لا يهمه إلا كلام
الناس عنه. وقيل : لمّا غفر الله له قرّبه ، وضرب به المثل فى الصبر ، فقال تعالى
الصفحه ١١٤٩ : بيتا لله يصلى فيه المصلون ، ويذكرون الله آناء الليل وأطراف
النهار ، وكان كارل ماركس يقول : «إن اليهودى
الصفحه ١١٧٤ : إنه قام من الليل يصلى ويتلو القرآن ، فتجمع عليه الجن واستمعوا
له كما ذكرنا. وقيل كانت السورة التى
الصفحه ١١٠٠ : ١٩ / ١ ـ ٢١).
والنصّ ـ كما ترى ـ عام ، وهو تشريع للتطهّر من الموت سواء كان قتلا أو موتا عاديا
الصفحه ٩٣٠ : لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ) (إبراهيم ٣٩) ، وقيل ولد إسماعيل وكان إبراهيم ابن ست
الصفحه ٩٦٧ : ،
إلا امرأته. ولما أعلموا أيوب بالمصيبة الأولى شكر لله الضرّاء كما كان يشكر له
السرّاء. وفى المرة
الصفحه ٨٦٠ :
فى الدنيا ، ولهم مكر وأى مكر ، والقرآن يصفه بأنه المكر الكبّار ،
بالتشديد للمبالغة ، ولقد حرّضوا
الصفحه ١٠٥٣ : الملك والحرب والدين ، ودفع الله به البلاء عن قومه ،
ولو لا ذلك لهلكوا. وفى القرآن : (يا داوُدُ إِنَّا
الصفحه ١٠٥٥ : الأشعرى وحسن صوته بما كان عند داود
فقال له : «لقد أوتيت مزمارا من مزامير داود» ، والمزمار حسن الصوت ، وبه
الصفحه ٩٦٣ : لم
يكن له عليها سلطان ، وكان يقبل ما تقول ويرضخ له ، ونعرف السبب أنه كان خصيا.
وتستمر القصة ويبدأ
الصفحه ٧٩٩ : » ، و «لا والله ما كان كذا» ، و «لا والله لأفعلن كذا» ، وهو أسلوب متبع
فى القرآن ويتكرر ثمانى مرات ، كقوله
الصفحه ٩٧١ :
إن أيوب ضربها ضربة واحدة بحزمة الحشيش المبلول ، وكان بها مائة عود ،
فاعتبر أنه ضربها مائة جلدة