الصفحه ١٠٦٤ : ) (ص). وقيل إنه لمّا نسى الصلاة سلبه الله ملكه أياما بعدد الخيل التى
قتلها ، وعاقبه فقال : (وَلَقَدْ فَتَنَّا
الصفحه ٨٧٧ : دِيارِهِمْ جاثِمِينَ
(٩٤) كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيها أَلا بُعْداً لِمَدْيَنَ كَما بَعِدَتْ ثَمُودُ) (٩٥
الصفحه ١٠٢٧ : كنبىّ ، أو أن معنى النبوة ليس كما هو
فى الإسلام ، والأنبياء فى إسرائيل كثيرا ما يظلمون ويسلكون مسالك
الصفحه ٥٧٩ : ،
ومن كان فى الدنيا أعمى ، كان فى الآخرة أعمى ، والعمى عمى القلب والعقل فلا يبصر
ولا يعى حجج الله ، ولقد
الصفحه ١١١٩ : نبيّة ، لأنهما
بلغتا حدّ الكمال فى النساء. ومريم أوحى إليها الله كما أوحى إلى الأنبياء ، غير
أن الوحى
الصفحه ٥٥٧ : يونس
السورة مكية ،
وكما قيل إلا الآية : (فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ
الصفحه ٦٨٢ : الْمَوْتِ بِالْحَقِّ
ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ) (١٩) ، والسكرة شّدة الموت وغشيته ، وكان الرسول
الصفحه ١٠٢٦ : تاريخيا. وفى رواية
القرآن كان الشجار الثانى بين نفس العبرانى صاحب الشجار الأول وخصم آخر من عدوه ،
ولقد عاب
الصفحه ١٧٤ :
٢٢٤. إن كان لله ولد
فمحمد أول العابدين
ما كان لله ولد
؛ فإن كان له ولد على سبيل الافتراض فالناس
الصفحه ٥٦٠ : ، وما شوّه من القصص الدينى فيها ، فحقّت عليهم كلمة
الله ، أى غضبه وسخطه ، وما كان كل الناس سواء فى
الصفحه ١٦٤ : ء ، فما ينبغى أن يكون لهم
نبيا ، وما علموا أن الله تعالى ما كان ليرسل إلى البشر إلا بشرا مثلهم ، ليفهموا
الصفحه ٨٤٤ : نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي) (القصص ١٦) ، أو قوله : (لا إِلهَ إِلَّا
أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الصفحه ٤٦٨ : ) (فاطر) ثم يقول (وَتَرَى الْفُلْكَ
مَواخِرَ فِيهِ) (النحل ١٤) ، قيل كان الأصحّ أن يقول : وترى الفلك مواخر
الصفحه ٥٢٨ : المعقول أن يؤتى الله
المسيح الحكم والنبوة ثم يقول للناس : كونوا عبادا لى من دون الله؟! والله قد أخذ
الصفحه ٢٣٢ : لبرهة كما لو كان ثملا» وقال عبادة بن
الصامت : كان يطأطئ رأسه حتى إذا ذهب الوحى رفع رأسه من جديد». وقال