الصفحه ٩١٢ : قالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قالَ إِبْراهِيمُ
فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ
الصفحه ٩٠٠ :
فى الرواية :
أن رؤساء اليهود قالوا للنبىّ صلىاللهعليهوسلم : يا محمد ، لقد علمت أنّا أولى الناس
الصفحه ٧٣٤ : عمر : «ولو لا أنا لطلّقك رسول الله صلىاللهعليهوسلم». ولمّا دخل على النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال له
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوسلم أن يقدم مكة يدعو الناس إلى الله لعلّهم يهتدون ، وإلّا
آذاهم كما كان يؤذى أصحاب النبىّ
الصفحه ١٦٥ :
العرب وبشر مثلهم
عن عائشة رضى
الله عنها أن قوله تعالى : (لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ
الصفحه ٧٦٦ : عملت ، أكائن أنا معك فى الجنة؟ فقال له الرسول صلىاللهعليهوسلم : «نعم والذى نفسى بيده» ، ثم قال : «من
الصفحه ٩٨٥ : ذلك
فى أصل مريم أم عيسى ولم تشر الأناجيل إلى أصلها. وكان هارون هبة من الله لأخيه
موسى : (وَوَهَبْنا
الصفحه ٦٥٦ : ، يصدّه عن السبيل ، ويزيّن له عمله ، ويحسب الذين صدّوا أنهم
مهتدون ، فإذا كان يوم القيامة تمنّوا لو كان
الصفحه ١٠٦٩ : الملك ، لأنهم رأوا حكمة الله فيه
فى إجراء الحكم (ملوك أول ٣ / ١٦ ـ ٢٨) ، فهل كان بوسع داود أن يقضى بمثل
الصفحه ١٦٧ : وَمَماتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ (١٦٢) لا شَرِيكَ لَهُ
وَبِذلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
الصفحه ٢٥٧ : ) وقال لرسوله صلىاللهعليهوسلم : (إِنَّا أَرْسَلْناكَ
شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً) (٨) (الفتح) فإن
الصفحه ٢٠٣ : كانَ
لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ) (٣٨) (الرعد) ، أى أنه
الصفحه ١٠٠٠ : ) (الزخرف ٤٩) ، يدعون موسى أن يستنفد كل ما علّمه ربّه من الآيات. واستفهام
فرعون فى قوله : «أليس لى ملك مصر
الصفحه ٥٠٤ : وهم راكعون
فقال «أشهد بالله لقد صليت مع النبىّ صلىاللهعليهوسلم قبل مكة» ، فداروا كما هم قبل البيت
الصفحه ٧٨٢ : الجهل» ، أو قال : «غرّه جهله». وقال عمر : كما قال الله
تعالى : (إِنَّهُ كانَ
ظَلُوماً جَهُولاً) (٧٢