الصفحه ٣٧٥ : الموقوف على الصحابة
والتابعين إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولقد كان الصحابى أو التابعى ينقل ما مصدره
الصفحه ٢٤٣ : ما خاطبه الله به ، ولكنه كان موفور
العزم ، على عكس آدم الذى قال الله تعالى فيه : (وَلَقَدْ عَهِدْنا
الصفحه ٥ : ، وكنت أكتب وكأنى أصلّي ، ومع ذلك استشعرت
العجز وأنا حيال القرآن ، وإنى لأستغفر الله عمّا يمكن أن أكون قد
الصفحه ٣٩٦ : شىء فيه أمر السحر ولم تعمل به.
قالت : كان لى زوج غاب عنى ، فدخلت علىّ عجوز فشكوت إليها ، فقالت : إن
الصفحه ٨٣١ : ، كقوله تعالى : (لَقَدْ كانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ
لِأُولِي الْأَلْبابِ) (يوسف ١١١) ، وقوله : (كَذلِكَ
الصفحه ١٥٥ :
رَسُولَ
اللهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ
عِنْدَ
الصفحه ١٠٨٥ : بأنه منذ صباه كان لا يعرف إلا تقوى
الله ، فقال له إلياس إذن فالله معك. ولقد كان ، وأبلغ عوبديا الرسالة
الصفحه ٢٣١ : كنت نائما وأتانى جبريل بلوح
عليه كتابة ، وقال (اقْرَأْ) ، فقلت : «ما أنا بقارئ» ، فضمّنى حتى خشيت أن
الصفحه ٢٦١ : التجادل
والاختلاف. وردّ الشيء إلى هؤلاء إن كان المنازع فى هذا الشيء يؤمن بالله والرسول
أصلا ، ويثق فى أولى
الصفحه ١٠٤٤ : فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ
(٥٦) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللهَ هَدانِي
الصفحه ٢٥٠ : ، قال تعالى : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَما كانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ
الصفحه ١٨٩ : ، أمسكت وهى تقول فى نفسها : «والله لا أذكرها بعد ذلك
أبدا». وقال لها يومها : «إنها كانت وكانت ، وكان لى
الصفحه ١٥٠ :
الإسلام؟ نقول : إنه كان على ملة إبراهيم ، يعنى حنيفا لا يتابع أيا من
الديانات ، فآمن بالله من غير
الصفحه ٤٠٤ : ! إنها لمكتوبة فى التوراة كما قلت»! وقد نسب إلى
ابن عمرو أنه قال : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان
الصفحه ١٣١ :
النفس فى أمور الذاكرة. وقد ورد فى حديث ابن مسعود فى السهو : «إنما أنا
بشر مثلكم أنسى كما تنسون