الصفحه ١٢٠ : المغيرة الذى كان يكن البغض لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان الوليد هذا عند نزول الآية صاحب مال وعيال
الصفحه ٢٢٨ : الثعلبى من
أقوال عائشة : أن سبب آية الحجاب أن عمر بن الخطاب ، قال لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن نسا
الصفحه ٧٧٠ : على الكل. قيل نزلت هذه الآية فى ثقيف لمّا امتنعوا عن الصلاة وقالوا
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : حطّ
الصفحه ٥٦٥ : المورود ، أى بئس مقرهم الذى استقروا فيه.
وتختتم السورة بالحكمة : أن الله تعالى ما كان يهلك القرى بظلم
الصفحه ٣٥٩ : اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ) (آل عمران ١٨) ، وقوله : (نَشْهَدُ إِنَّكَ
لَرَسُولُ اللهِ
الصفحه ١١ : الحديث عن أم سلمة ، قول الرجل لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنى لأحدّث نفسى بالشىء لو تكلمت به لأحبطت
الصفحه ١١٥٧ : ينبت (يعنى من لم يبلغ
الحلم). ووقع لرسول الله صلىاللهعليهوسلم من سبيهم ريحانة بنت عمرو بن جنافة
الصفحه ٥٧٠ : الظالمين
، وإنما يؤخّرهم لليوم المعلوم ، وإنه لرسول نذير ، ويضرب له وللمؤمنين الأمثال
بما كان ممن سبقهم
الصفحه ٥٦٦ : ولا ما لم
يتكرر منه لا ، وكان الإعجاز فى الحالين. كما قال تعالى : (لَقَدْ كانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ
الصفحه ٩٤٩ :
إخوة يوسف أحد عشر ، وهم المقصودون بالآية : (لَقَدْ كانَ فِي
يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ
الصفحه ٩٣٩ : هذه الجزئية ، فالتوراة كما سبق : تجعل له بنات وأزواج بنات
وبنين ، ويعرض لوط فى التوراة على قومه بناته
الصفحه ١٠٤١ : كانَ لِي قَرِينٌ (٥١) يَقُولُ أَإِنَّكَ
لَمِنَ الْمُصَدِّقِينَ (٥٢) أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً
الصفحه ١٢٣٣ : بأولياء ، إنما وليّي الله
وصالح المؤمنين» أخرجه مسلم. وقال : «إنى لأرجو أن أكون أخشاكم لله وأعلمكم بما
الصفحه ٨٢١ : ! ولقد كان ، وتحقق ما قاله عبد
المطلب ، فأرسل الله تعالى على جيش أبرهة (طَيْراً أَبابِيلَ) (٣) ، أى
الصفحه ٥٤٩ : عليهم ، كما قال : (وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ