الصفحه ٢١٢ : وغيره ، ذهبوا إلى أن
النبىّ صلىاللهعليهوسلم وقع منه استحسان لزينب وهى فى عصمة زيد ، وأنه حرص على
أن
الصفحه ٢٢٥ : ، والموت بالنسبة له بمنزلة مغيب الزوج عن زوجاته ، وهذا يقين فى حق النبىّ
صلىاللهعليهوسلم ، وزوجاته بخلاف
الصفحه ٢٣٣ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم. ومن الجلىّ أن تشخيص شبرنجر للحالة كان هو نفسه تشخيص
اليهود لها زمن النبىّ
الصفحه ٢٣٤ : ،
ويتصرفان طلبا للحماية ممن حولهما. وكل ذلك بعيد عن شخصية النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، فلم يكن من السهل
الصفحه ٢٣٨ : ، فأن
يفلق النبىّ صلىاللهعليهوسلم القمر لبعض الوقت ، فذلك مستبعد ، لأن الكون كله يضطرب
به. ومع ذلك
الصفحه ٢٤٢ : منزلتنا عندك ، فهمّ النبىّ صلىاللهعليهوسلم بذلك!! فنزلت الآية.
وكل تلك
الروايات تطعن فى النبىّ
الصفحه ٢٤٣ :
عن نفسه معرّضا بالنّبى صلىاللهعليهوسلم : لى قلبان أعقل بهما أفضل من عقل محمد!! فلما هزم
المشركون
الصفحه ٢٤٥ :
وحده الذى يتهم النبىّ صلىاللهعليهوسلم هذا الاتهام ، سواء فى الماضى أو فى الحاضر ، فلقد كان
الصفحه ٢٥١ : وَأَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً) (١٧٤) (النساء) أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم هو حجة الله على الناس كافة
الصفحه ٢٥٤ :
مماته يذكّر به ، يتوهّم أبو لهب أنه بوفاة ابنه سيبتر النبىّ صلىاللهعليهوسلم وينقطع ذكره ، قيل فعوّضه
الصفحه ٢٥٧ : عن
الدين. وفى القرآن يأتى عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم : (ما عَلَى الرَّسُولِ
إِلَّا الْبَلاغُ) (٩٩
الصفحه ٢٨٢ : . والمراد بالمحبة «المحبة عن اختيار»
وليس «المحبة عن طبع». وفى الرواية أن عمر بن الخطاب قال للنبىّ
الصفحه ٣٥٠ : فِي
الْأَرْضِ) (٩٤) (الكهف) وقصتهما مع ذى القرنين. ونبوءة النبىّ صلىاللهعليهوسلم هى قوله : «ويل
الصفحه ٣٥٢ : نوح ، وكانوا على
الإسلام لله ، ثم بعد وفاة نوح اختلفوا ، فبعث الله النبيين ، يقول تعالى : (كانَ
الصفحه ٣٩٨ : ؟
وابن عباس اسمه
بالكامل : عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف ، فهو ابن عمّ
النبىّ