الصفحه ٤٥١ : أقل القليل.
وهذه الفرية أو
التشنيعة التى شارك فيها الأقدمون والمحدثون ، أحزنت النبىّ
الصفحه ٥٥٥ : تعالى نبيّه إذ أخرجه المشركون
ثانى اثنين ، والأول هو أبو بكر ، سمّته «صاحبه» ، كقوله تعالى : (إِذْ
الصفحه ٥٧٦ : الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا) (١) ، وعبده هو النبىّ
الصفحه ٦٨٧ :
الذين جحدوا الدعوة ، وكذّبوا النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وكفروا بالله ، وخاضوا فى القرآن يستهزءون
الصفحه ٧٢٥ : ،
والاعتقاد بأنه الهادى ، وأنه لا يمكن أن يتخلّى عن المؤمنين ، وتصديق النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، والطاعة له
الصفحه ٧٣٩ : ). ومما قاله الزمخشرى مثلا ـ وهو صاحب باع طويل فى
الإسرائيليات وترويج الإشاعات ـ أن التحريم من النبىّ
الصفحه ٧٤٠ :
للنّبىّ صلىاللهعليهوسلم : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ
الصفحه ٧٦٤ :
وأطعمته امرأته وسقته ؛ ثم جاء النبىّ يتيم ، فقال نفس مقالة الرجل السابق
، وأجابه النبىّ بمثل ما
الصفحه ١١١٨ :
الرُّسُلُ
وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كانا يَأْكُلانِ الطَّعامَ) (المائدة ٧٥) ، ومريم إذن لم تكن نبيّة
الصفحه ١١٢٩ :
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا إِلى
إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ
الصفحه ١١٤٨ :
واستأنفا الرحلة فسمع النبىّ صلىاللهعليهوسلم نداء عن يمينه : يا محمد ، على رسلك حتى أسألك؟ فلم
الصفحه ١١٥٢ : على أعين بنى آدم ، لا
يتفكرون فى ملكوت السموات والأرض ، ولو لا ذلك لرأوا العجائب.
وقال النبىّ
الصفحه ١١٦٩ : مثلها بعد ذلك أبدا ، وما فعله النبىّ صلىاللهعليهوسلم هو أنه أقبل على الغنىّ الكافر ، وأعرض عن المؤمن
الصفحه ١١٧١ :
سلام مع النبى صلىاللهعليهوسلم
واليهود
كان عبد الله
بن سلام يهوديا وأسلم قبل موت النبىّ
الصفحه ١٥ : .» وفي رواية قال :
«كلها» أى الأحرف السبعة «كاف شاف». فكأن هناك إذن أكثر من قراءة ، ويشرح ذلك
النبىّ