الصفحه ١٩٤ : أزواج النبىّ صلىاللهعليهوسلم حزبين ، حزب عائشة وحزب أم سلمة ، وكانت تؤلب على عائشة
، وتراجع النبىّ
الصفحه ١٩٨ : كعائشة وأم سلمة ، ولم يذكر أنها روت سوى ستة أحاديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يكن النبىّ
الصفحه ١٩٩ :
، وفرضت لأزواج النبىّ صلىاللهعليهوسلم عشرة آلاف عشرة آلاف ، وخصّ عائشة باثنى عشرة ألفا ،
وهذا
الصفحه ٢٠٧ :
التراث اليهودى وليس من التراث العربى ، وهو دليل أى دليل ، على أن مخترع القصة عن
النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٠ : أبى حاتم عن علىّ بن الحسين : أن الله
تعالى قد أعلم نبيّه أنها ستكون من أزواجه قبل أن يتزوجها! فلما
الصفحه ٢١١ : علىّ ، وتؤذينى بلسانها ، فقال النبىّ صلىاللهعليهوسلم : أمسك عليك زوجك واتق الله. وقيل : إن الله بعث
الصفحه ٢١٦ : عنده منهن أحد». ولم يكن النبىّ صلىاللهعليهوسلم يقبل واحدة ممن وهبن أنفسهن له وكن كثيرات ، منهن أم
الصفحه ٢١٧ : ذكرت له امرأته أن
النبىّ صلىاللهعليهوسلم تراجعه أزواجه ، فسأل فى ذلك ابنته حفصة ، قال : أتراجعين
الصفحه ٢٣٢ : ). وقال النبىّ صلىاللهعليهوسلم للحارث بن هشام عن كيفية استقباله للوحى : «إن الوحى
يأتى أحيانا مثل صلصلة
الصفحه ٢٤٩ : على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ، حتى يكون الدين لله.
* * *
٢٧٣. الفرق بين «يا
أيها النبى» و «يا
الصفحه ٢٦٥ : قتال قاتله النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وحضرته الملائكة ولم تقاتل ، لأنها لا تقاتل ، وكانوا
ثلاثة آلاف
الصفحه ٣٥٨ :
وَعِيسى
وَما أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ
وَنَحْنُ
الصفحه ٤٢٨ : يهوديا كذلك ـ جاء النبىّ صلىاللهعليهوسلم يبدى خوفه أن يحوّل وجهه فى قفاه. والمستشرقون يعتبرون
الآية
الصفحه ٤٣١ : النبىّ خاصة وغير ملزمة بعده
قالوا فى قوله
تعالى : (وَإِذا كُنْتَ
فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ
الصفحه ٤٣٩ : وليس محل نقد. وما ينسب من نقد إلى النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، ما كان يمكن أن يتنزّل ويعلن على المسلمين