الصفحه ٩٠٠ :
فى الرواية :
أن رؤساء اليهود قالوا للنبىّ صلىاللهعليهوسلم : يا محمد ، لقد علمت أنّا أولى الناس
الصفحه ١٠٨٥ : الكفالة الوحيد فى القرآن هو النبىّ زكريا ، فلما اقترعوا على
مريم بأقلامهم ، قرعهم النبىّ زكريا ، فكفلها
الصفحه ١٠٨٦ : وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا إِلى
إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ
الصفحه ١١١٠ : ، ويظل اسمه تردده الألسنة
بالذكر الحسن ، ومن ذلك أنه ما من نبىّ قال عنه ربّه مثلما قال عن يحيى ، قال
الصفحه ١١٢٨ : الساعة
هو «النبىّ إيليا» ، والمسيح عندهم هو إيليا وليس عيسى ، وإيليا هو النبىّ إلياس
أو إدريس بالعربية
الصفحه ١١٤٧ : .
والإسراء كحدث
ضخم كان قبل الهجرة ، والناس فيه اختلفوا أشد الاختلاف ، وبعض الذين آمنوا بالنبىّ
الصفحه ١١٧٤ :
النبى صلىاللهعليهوسلم بما جرى ، وفيها : (قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ
الصفحه ١٤ : وإن
كان البعض قالوا إنه توقيفي ، بدليل حديث النبىّ صلىاللهعليهوسلم لمعاوية وهو من كتبة الوحى : «ألق
الصفحه ١٣١ : » ، وعن عروة ، عن عائشة فيما رواه البخارى قالت : سمع
النبىّ صلىاللهعليهوسلم رجلا يقرأ فى المسجد فقال
الصفحه ١٥٦ :
ليلتهم ليقتلوه إذا خرج ، فأمر النبىّ صلىاللهعليهوسلم علىّ بن أبى طالب أن ينام على فراشه ، ودعا
الصفحه ١٦٥ : .
* * *
٢٠٩. النبىّ صلىاللهعليهوسلم
خليله الله تعالى
فى الحديث : «وقد
اتخذ الله صاحبكم خليلا» أخرجه مسلم
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوسلم فى نجاة أمته ، وحرصه على تخليصهم من الهلكات ، فوصفه
ربّه فقال : (النَّبِيُّ أَوْلى
الصفحه ١٧١ : رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً) (٧٩) (الإسراء) ، والخطاب فى الآية للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وقوله تعالى
الصفحه ١٧٤ : ) سُبْحانَ رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ
الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ) (٨٢) (الزخرف) ، والخطاب للنبىّ
الصفحه ١٨٥ :
وَارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ) (٢٨٦) (البقرة) ، فما قاله لهم النبىّ