الصفحه ٥٥٧ :
ويحرص عليهم ويرأف بهم ، فإن تولوا بعد كل ذلك ـ والخطاب للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ولأمة الإسلام من
الصفحه ٥٧٧ :
السموات بحسب مكانة كلّ. وقيل : الإسراء كان بالروح ، ولم يفارق جسد
النّبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٣٨ : فَضَّلْنا
بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ) (الإسراء ٥٥). وفى القرآن تأتى (يا أَيُّهَا
النَّبِيُ) ثلاث عشرة
الصفحه ١١٤٦ : ، وأن يراق فيه دم ؛ وبيت المقدس :
وهو مجمع الأنبياء ، المبارك من حوله وما حوله ؛ وبيت النبىّ
الصفحه ١١٦٠ :
فابتاعه حكيم بن حزام بن خويلد ، فوهبه لعمّته خديجة بنت خويلد ، فوهبته
بدورها للنبىّ
الصفحه ١١٦١ : الذى
عرفوا به فى التبنى.
وأما حكاية
زينب بنت جحش مع زيد ، فإن النبىّ صلىاللهعليهوسلم أراد أن
الصفحه ١١٦٨ : ، وعانى أشد المعاناة ليصل إلى مبتغاه ، وفى الواقعة التى
مدارها سورة عبس كان النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨ : وعشرين ، هى مدة إقامة النبىّ صلىاللهعليهوسلم بمكة بعد البعثة ، وبالمدينة بعد الهجرة. وقيل : نزل
إلى
الصفحه ٤٤ : ، وفى كل مرة يقول النبىّ صلىاللهعليهوسلم : «ما أنا بقارئ»؟ فيقول له الملك : (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ
الصفحه ١٤٩ : يتنزل كتاب من عند
الله ، أو معنى الإيمان بالله ، فهل كان هذا صحيحا؟ وهل النبىّ صلىاللهعليهوسلم وحده
الصفحه ١٥٢ :
١٩٦. ما من نبىّ إلا
وقد أخطأ أو همّ بخطيئة
كل الأنبياء
إما أخطئوا أو هموا بخطيئة ، ومنهم موسى
الصفحه ١٦٤ : رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ
إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ) (١١) (إبراهيم) ، وأكد النبىّ صلىاللهعليهوسلم ذلك عن نفسه
الصفحه ١٦٦ : ، وكانوا تاريخيا قبل النبى صلىاللهعليهوسلم ، فكيف يكون هو أولهم مع أنه آخرهم؟ والجواب : أن الآية
من
الصفحه ١٧٢ : ، قال : إن الناس يصيرون
يوم القيامة جثا (أى جماعات) ، كل أمة تتبع نبيّها ، تقول : يا فلان اشفع ، حتى
الصفحه ١٩٢ : عورة النبىّ صلىاللهعليهوسلم أبدا ، وما نظر عورتها ، فالحياء صفته ، والتعفف مسلكه.
وليس معنى أنه تزوج