الصفحه ٦٨١ : الكفّار تكذيبا للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، واستهزاء وتحقيرا بالقرآن ، ويطمئن الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧١٨ :
وكان خروج
النبىّ صلىاللهعليهوسلم إليهم فى ربيع الأول ، أول السنة الرابعة من الهجرة.
ومن الإسرائيليات
الصفحه ٧٢٢ : كتابا إلى قريش بمكة
يحذّرهم فيه مما أعدّ لهم النبىّ صلىاللهعليهوسلم لفتح بلدهم ، وسلّم الكتاب لامرأة
الصفحه ٧٤٢ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، لأنه ليس سوى نذير مبين ، وقد فعل وأنذر وأبان.
والسورة فيها
الكثير من وجوه
الصفحه ٧٤٤ : يرد بسبّ
ولا قذف ولا شتم. ويروى عن عمر بن الخطاب ، أنه قبل أن يسلم خرج يتعرّض للنبىّ
الصفحه ٧٥٠ : ، ووجدوه فى ظهور هذا النبىّ
الجديد الذى يبشّر بالحقّ من ربّه ، فعرفوا أن عملهم إلى تبار ، ونفوذهم على الناس
الصفحه ٧٥٧ :
يفرّق بين المرء وأخيه ، والزوج وزوجته! ـ وفى رواية أخرى أن قريشا لمّا
سألها المغيرة عن النبىّ
الصفحه ٧٦٦ : للنبىّ صلىاللهعليهوسلم : فضّلتم علينا بالصور والألوان والنبوة! أفرأيت إن
آمنت بما آمنت به ، وعملت بما
الصفحه ٧٧٥ : ـ ولم يقل أنها كالدحية إلا كوبرنيق المتوفى سنة ١٥٤٣ م ، بينما توفى النبىّ
صلىاللهعليهوسلم سنة ٦٣٢
الصفحه ٧٧٦ : ، وآياتها ثنتان
وأربعون ، ومناسبة نزولها أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم كان مجتمعا مع بعض الكبراء من قريش
الصفحه ٧٩٢ : : (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ
الْقُرْآنِ) (المزمل ٢٠) ، وعلى النبىّ صلىاللهعليهوسلم : (اقْرَأْ وَرَبُّكَ
الصفحه ٨٠٧ :
، كقوله الشاعر :
وضمّ الإله
اسم النبىّ إلى اسمه
إذا قال فى
الخمس المؤذن أشهد
الصفحه ٨١٢ : ، أو الخامسة
والعشرين ؛ وقيل هى تنتقل فى العشر الأواخر ؛ وقيل : لا تنتقل. وكان النبىّ
الصفحه ٨٤٣ :
الأنبياء. وذلك غير صحيح ، فكل نبىّ حالة خاصة وله ظروفه ، وآدم فيما يبدو
قد تعهّد وأصرّ على الوفا
الصفحه ٨٧٢ : مكرهم
أن دمّروا وقومهم أجمعون. وكانت بيوت ثمود ما تزال بادية الأثر إلى عهد النبىّ صلىاللهعليهوسلم