الصفحه ١٩ : ،
والحجر ، والنحل ، والإسراء ، والكهف ، ومريم ، وطه ، والأنبياء ، والفرقان ،
والشعراء ، والنمل ، والقصص
الصفحه ٢١ :
٧٢ إبراهيم
١٤
البينة
١٥
الكوثر
٤٤ مريم
٧٣ الأنبياء
١٥
الحشر
الصفحه ٢٢ :
١٠٦
٧٨ النبأ
٩٠
١٠٧ الماعون
١٧
٢١ الأنبياء
٧٣
الصفحه ٢٤ : عمران ، والرعد. وكذلك فإن أغلب السور التى فيها قصص عن الأنبياء مكية ، إلا
البقرة ، ؛ وكل سورة فيها عن
الصفحه ٢٧ : ، ومريم ، وطه ، والأنبياء
، والحج ، والمؤمنون ، والنور ، والفرقان ؛ والإحدى عشرة : الشعراء ، والنمل
الصفحه ٤٦ :
وَتَوَلَّى) (٤٨) (طه) ، لأنها تقصر العذاب على المكذّبين للأنبياء وللبعث والحساب ،
المعرضين عن
الصفحه ٥٩ :
خَلْفَهُمْ وَلا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ
مُشْفِقُونَ) (٢٨) (الأنبياء) ، فمن
الصفحه ٦٦ : أربعة عشر ألف حديث! منها مثلا الحديث : «أنا
خاتم الأنبياء لا نبىّ بعدى إلا ما شاء الله». فزادوا الاستثنا
الصفحه ٦٧ : كما قرن اسم العلماء. وفى
الحديث : «العلماء ورثة الأنبياء».
الصفحه ٦٩ : القرآن ، أو كل تعالى حفظه إلى نفسه ، وأما
التوراة فأوكل حفظها إلى أنبياء اليهود والربّانيين والأحبار
الصفحه ٧٦ : الرحيم» ، ولا يوجد من ذلك شىء لا فى أسفار التوراة ولا فى
الأناجيل ورسائل الأنبياء ، غير أن المستشرقين
الصفحه ٨٥ : يُسْئَلُ عَمَّا
يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ) (٢٣) (الأنبياء) ، فلا يسأله شخص عمّا خلق ولما ذا خلق ، وهو
الصفحه ٨٨ : أوقاتها نزل القرآن تسلية و «تعزية»
للمسلمين ، كأن يورد حكايات عن المرسلين والأنبياء الأولين للمقارنة
الصفحه ٨٩ : مِنْ
ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ) (٢) (الأنبياء) بأنه ذكر محدث ، والذكر هو ما يذكّرهم به النبىّ
الصفحه ٩٠ : ) (٢) (الأنبياء) ، يعنى أن هذا المحدث كان نزوله توا ، وليس قديما ، وطالما
أنه ذكر ، أى أنه يتنزل فى مناسبات يذكّر