الصفحه ٨٩٧ : الأنبياء ، فقيل عن
إبراهيم إنه «أبو الأنبياء» ، ولو قلنا : إن آدم هو أبو البشر ، ونوحا هو أبو
المؤمنين ،
الصفحه ٩٢١ : فى
الإسلام ، وقيل إنه فى هذه الآيات يذكر مقترنا بالضيافة ، ولم يذكر ذلك لأحد من
الأنبياء قبله ، وأنه
الصفحه ٩٢٨ : الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ) (٨٥) (الأنبياء) ، والصبر المشار إليه هو صبره على الذبح. ولم يوصف إسحق
الصفحه ٩٦٩ :
مقامات الأنبياء ، وأن يخترق السموات العلى ويعلو إلى السماء السابعة؟ وآه ثم آه
من الطبرى هنا! وادعاؤه قوله
الصفحه ٩٧٦ : ، وتقويضهم لمذابح الربّ ، وقتلهم أنبياءه بالسيف حتى لم يعد منهم
أحد سواه ، وسعيهم خلفه يطلبون نفسه وقد بقى
الصفحه ٩٨٥ : ) (الأنبياء) والفرقان هو التوراة ، وفيه هدى ونور وذكر للمتّقين ،
والتوراة هى كتاب موسى وهارون قبل ضياع نسخته
الصفحه ٩٩٠ : تحمل على الاستغفار ، والأنبياء يشفقون مما لا يشفق
منه غيرهم.
* * *
٨١٨. أربعينية موسى
الأربعينية
الصفحه ١٠٢٨ : قال له الله
تعالى مؤبنا : ادخل الجنة مع الصدّيقين والأنبياء والأبرار ، فدخلها وعاش بها يرزق
حيا كما
الصفحه ١٠٥٢ : هيربرت چورچ ويلزH.G.Wells عن أنبياء إسرائيل : لم يكونوا
أنبياء فعلا ولكنهم رجال دولة يخططون لتثبيت أركان
الصفحه ١٠٥٣ : .
وتختلف صورة
داود فى كتب اليهود عن صورته فى القرآن ، فعند اليهود هو من الملوك وليس من
الأنبياء ، وفى
الصفحه ١٠٥٩ : ) (الأنبياء) ، فجعل هذه القضية من قضايا الإعلام الإسلامى ، ينبّه
إليها الجميع ، وكان بلاغ توريث الأرض أحد
الصفحه ١٠٧٦ : يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ) (٢٧) (الأنبياء) ، وقال : (يُسَبِّحُونَ
اللَّيْلَ
الصفحه ١١٠٩ :
خاشِعِينَ) (٩٠) (الأنبياء) ، فكأن يحيى كان هبة الله لزكريا ، ومكافأته تعالى على
تقواه ؛ وإصلاحه
الصفحه ١١١٨ : ، والأنبياء لهم «المعجزات» بينما
الأولياء والصدّيقون لهم «الكرامات» ، ومريم كانت صدّيقة بقوله تعالى
الصفحه ١١٣٨ : ، لأنهم هكذا اضطهدوا الأنبياء من قبلكم». (متى ٥ / ٢ ـ ١٢).
(وهذا إقرار بأن عيسى مجرد نبىّ كالأنبيا