الصفحه ١٤٣ :
ضرورة؟
هل من الممكن
أن نؤمن بالله دون وساطة نبىّ؟ وهل يمكن لعقولنا أن تحيط علما بما أخبرنا به
الأنبيا
الصفحه ١٤٦ : إلا إذا بعثت الرسل
قالت المعتزلة
: إن العقل يقبّح ويحسّن ، ويبيح ويحظر ، ولا داعى للنبوة والأنبيا
الصفحه ١٦٣ : عليه الطاعون ومات.
* * *
٢٠٤. الردّ على من
قال أن الأنبياء تعلم الغيب
كان هذا الردّ
من طائر صغير
الصفحه ١٦٦ : ) (الأنعام) ، وانتقد المستشرقون هذه الآيات ، بأن إبراهيم والأنبياء
قبله كانوا من المسلمين ، ومن الدعاة كذلك
الصفحه ١٨٦ : يخونه غيره ، ولا يجوز أن تمارس الخيانة
أصلا بين الناس جميعا. والآية تنفى بالكلية الغلول عن الأنبيا
الصفحه ٢١٤ : فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) (٣٨) (الأحزاب) يقصد بها تحليل الزواج للأنبياء ، فمحمد لم يأت نكرا
الصفحه ٣٣٤ : يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِهِ وَلا
يَسْتَحْسِرُونَ) (١٩) (الأنبياء) فالملائكة والخلق جميعا لله ، فلا يجوز أن
الصفحه ٣٣٥ : ) (الأنبياء) ، وقوله : (لا يَعْصُونَ اللهَ
ما أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ) (٦) (التحريم) ، وقوله
الصفحه ٣٥٢ : فَاعْبُدُونِ) (٩٢) (الأنبياء) فاختلفوا وتفرّقوا ، لمّا تباين فهمهم ، وعند ما تشعبت
مفاهيمهم ، فقال تعالى
الصفحه ٤٤٣ : امرأة أبيه ، فهل تكون هذه العبارة صحيحة؟ وهل أولاد
الأنبياء ونساؤهم زناة؟ إننا نعجب أن يشيع الزنا فى
الصفحه ٤٦٩ : كما أخرجت الأنبياء قبلى ، أو أقتل
كما قتل الأنبياء قبلى؟ ولا أدرى ما يفعل بكم ، أتكونون أمّتى المصّدقة
الصفحه ٤٧٤ : يهتدوا
، واختصّهم بالأنبياء فلم يؤمنوا ، ونجّاهم فلم يشكروا ، وأورثهم الأرض فأفسدوا
فيها ، واختصّهم
الصفحه ٥٠٥ : الخليل ، فكان المسلمون به موصولين بأبيهم وأبى
الأنبياء والملل ، وأما بيت المقدس فقد صلى له داود ، وبناه
الصفحه ٥١٤ : الذين
قيل فيهم : (وَقالُوا اتَّخَذَ
الرَّحْمنُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ) (٢٦) (الأنبيا
الصفحه ٥٢٩ : قتل ينقلب المسلمون على أعقابهم؟ وما يموت
أحد إلا بإذن الله ، وكل نفس لها أجلها ، والأنبياء يقاتل معهم