الصفحه ٨٦٩ : الله تعالى ويسليه فى هذه الآية بما حدث
للأنبياء من قبله ، فقد كذّبوا فصبروا ، إلى أن أهلك الله
الصفحه ٩٣٧ :
وَعِلْماً) (الأنبياء ٧٤) ، أى أنه كان من أهل الحكمة النظرية والعلم بالحقائق ، وقال
: (وَأَدْخَلْناهُ فِي
الصفحه ٩٤٤ : كثيرى العدد ، ولكنهم هزموا وأسروا إلى آشور ؛ و «زبولون»
: ومعناه «المطمئن» ، وكان هذا السبط ضد الأنبيا
الصفحه ٩٤٥ : أنبياء
، وقالوا إن محمدا أخطأ ، فمن المعروف أن الأسباط انتهوا إلى التشاحن والتباغض ،
فكانوا سببا فى سقوط
الصفحه ١٠٦٢ : ، ولكنها كانت وراثة
نبوة ، فلم تكن فيها أولويات للأكبر سنا. والأنبياء لا يورثون المال ولكنهم يورثون
النبوّة
الصفحه ١٠٦٩ :
آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً) (الأنبياء ٧٩) ، يعنى أن حكم سليمان كان يفضل حكم أبيه داود ، ومن ذلك حكمه
فى
الصفحه ١٠٨٥ : تكفّل بحماية أنبياء بنى إسرائيل ،
فأخذ مائة منهم وأخفاهم ، كل خمسين فى مغارة ، وعالهم بالخبز والما
الصفحه ١١١٩ : هو «الإنسان
العابدhomo religiosus» ، والأنبياء هم أخصّ العبّاد ،
ويليهم الأولياء ، ثم الصدّيقون ، ثم
الصفحه ١١٢٩ : ترتيب الأنبياء : فوضع عيسى قبل أيوب ،
وسليمان قبل داود ، ويونس قبل هارون ، وأيوب قبل يونس وقبل هارون
الصفحه ١١٤٨ : صلىاللهعليهوسلم ، والتقى بالأنبياء : إبراهيم ، وموسى ، وعيسى ، وحيّوه
وحيّاهم ، وصلّى بهم وكان لهم إماما ، وفى
الصفحه ١١٥٤ : الإسلامية وجعلت لها أبعادا أكبر ، ولو قارنا بها أسفار
الرؤى عند أنبياء مثل : أشعياء ، وإرميا ، وباروخ
الصفحه ١٠ : (الأنبياء ٥٠) ، والعلىّ (الزخرف ٤١) ، والحكمة
البالغة (القمر ٥) ، والكتاب الحكيم (يونس ٢) ، والكتاب المهيمن
الصفحه ٥٠ : الحديث : «بعثت لأتمم
مكارم الأخلاق» أخرجه الحاكم.
* * *
٥٧. آية جمعت كل ما
فى كتب الأنبياء
هى الآية
الصفحه ٨٤ : المعلوم لغيره ، والأنبياء
دورهم فى الرسالة هو النذارة لمن يخافون الساعة ، ولذلك فهم يتّبعون الذكر ويخشون
الصفحه ١٢٦ : كِتاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ) (١٠) (الأنبياء) أى فيه تشريفكم. ثم إن القرآن شريف فى نفسه