الصفحه ١١٣٠ : ذرية عمران ، لأن
من بينهم كان أنبياء ورسل اصطفاهم ـ أى اختارهم ـ فكانوا صفوة الخلق أجمعين ،
وللصفوة فى
الصفحه ١١٥٣ : تكذيب منهم ، واستقبلها كثير من
المسلمين بالشك ، ثم انتهى بهم الأمر إلى اعتبارها رؤيا ، وأن رؤى الأنبيا
الصفحه ١٥٠ : : لا إله إلا الله
تشهد أدلة
العقل أنه لا إله إلا الله ، وثبت بالنقل عن جميع الأنبياء أنه تعالى موجود
الصفحه ١٦٩ : ) (الأنبياء) وقوله هذا بلاغ لقوم عابدين ، جعل من قوله : (الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ
الصَّالِحُونَ) بلاغا
الصفحه ١٧٢ : عامة للأنبياء فى إخراج
المذنبين من النار ، وأما الشفاعة الثانية فإنها له ، وللأنبياء ، والملائكة
الصفحه ٢٦٤ : للحاكم ولا تكون
للمؤمنين من المؤمنين ، وإنما هى خاصة الأنبياء ـ وحتى الأنبياء لم يطلب منا الله
تعالى أن
الصفحه ٣١٣ : فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا فَسُبْحانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا
يَصِفُونَ) (٢٢) (الأنبيا
الصفحه ٣٥٥ : ذا ينكرونه؟ والشرائع قد تتباين
ولكن الملة واحدة عند كل الأنبياء ، وهكذا كانت عند الآباء : إبراهيم
الصفحه ٣٥٨ : «الدين لله» ، فإن الإيمان هو التصديق بكل الأنبياء والرسل الداعين إليه
تعالى ، وعن ابن عباس أنه جاء إلى
الصفحه ٤٩٠ :
قال : إن آمنوا بأن الأنبياء جميعهم من عند الله ، ورسالاتهم هى التوحيد
ولا رسالة أخرى سواها ، ولم
الصفحه ٥٧٦ : صلىاللهعليهوسلم وقد ثقيف ، وحين قالت اليهود ليست هذه بأرض الأنبياء ؛
وقوله : (وَقُلْ رَبِّ
أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ
الصفحه ٥٨٩ : ) ، ونجّاه ولوطا وأوعز إليهما أن يهاجرا ، فكانا أول من هاجر من
الأنبياء ، وارتحلا بعائلتيهما إلى أرض فلسطين
الصفحه ٦٤٣ : صبره مضرب
الأمثال (انظر قصته فى باب قصص القرآن). وكذلك كان إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، أنبياء
وأئمة
الصفحه ٨٤٣ :
الأنبياء. وذلك غير صحيح ، فكل نبىّ حالة خاصة وله ظروفه ، وآدم فيما يبدو
قد تعهّد وأصرّ على الوفا
الصفحه ٨٤٤ : يكون منهما الكثير من الأنبياء والرسل ، فمن آل إبراهيم
كان : إسماعيل ، وإسحاق ، ويعقوب ، والأسباط