الصفحه ١٧٣ : شفعاء للناس ، وهؤلاء هم الأنبياء والعلماء والمكرمون ، وفى الحديث : «لا
أزال أشفع حتى أقول يا ربّ شفّعنى
الصفحه ٣٣٢ : ء) ، وكلّم الله تعالى أنبياء دون أنبياء بحسب مقاماتهم ،
كقوله : (مِنْهُمْ مَنْ
كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ
الصفحه ٤٦٠ : جائز شرعا فى الإسلام؟ أليس الأنبياء معصومين من أن يصدر
منهم ما يقتلون بسببه؟
والجواب : لا
إشكال فى
الصفحه ٤٨٦ : ، وسفر الحكمة ، وسفر طوبيا ، والمزامير ، وأسفار الأنبياء.
وينسب سفر الحكمة إلى سليمان انتحالا لإضفا
الصفحه ٤٩٦ : بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) (البقرة ١٤٠) أنهم ادّعوا أن هؤلاء الأنبياء كانوا يهودا ، يعنى من أصول
يهودية
الصفحه ٥٢٥ :
واعتادوا الإلحاد والإعنات للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، كما اعتاد آل فرعون من إعنات الأنبياء. وفعل
الصفحه ٥٥٧ : ء ،
والاستشهاد بقصص الأنبياء ، وأخبار الأمم السابقة ، والتنبيه إلى عظمة القرآن ،
وأنه المعجزة التى انفرد بها
الصفحه ٥٦٣ : الحق ، أن فيها أخبار الأنبياء والجنّة والنار ، وخصّها الله
تعالى بالذكر وإن كان الحق فى كل القرآن
الصفحه ٥٨٨ :
«الأنبياء» ، وفيها ذكر «ثمانية عشر» نبيا ، هم بحسب ورودهم فى السورة :
موسى وهارون ، وإبراهيم ولوط
الصفحه ٦٠٨ : ، والذى ينحدر منه كل الموحدين والمؤمنين ، وأنه أبو
الأنبياء. ولم يكن إبراهيم أول من دعا إلى (رَبَّ
الصفحه ٩٠٠ : وَهذَا النَّبِيُ) (آل عمران ٦٨).
* * *
٧٤٢. إبراهيم أبو
الأنبياء
رزق إبراهيم
على الكبر إسماعيل
الصفحه ٩٣٠ : الزوجة وأولادها ، والبركة لها ولهم لأن البركة
هى النمو والزيادة ، وأغلب الأنبياء والمرسلين كانوا من ولد
الصفحه ٩٦٦ : داوُدَ زَبُوراً) (١٦٣) (النساء) ، وإن لم يكن نبيّا فكيف استطاع أن يتحمل ما تحمل؟ وهؤلاء
الأنبياء جميعا
الصفحه ١٠٨٢ : خالصة. ويأتى اسم ذى الكفل
مرتين فى القرآن فى سورتى الأنبياء وص ؛ وتعرض سورة الأنبياء الوقائع تقدّم بها
الصفحه ١١٠٥ : فإنكم تشيّدون
قبور الأنبياء وآباؤكم قتلوهم ، فأنتم شهود بأنكم راضون بأعمال آبائكم ، لأنهم هم
قتلوهم