الصفحه ١١٩٤ : ولو وزن ذرة ، ومثل ذلك قوله : (وَإِنْ كانَ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها) (الأنبياء ٤٧
الصفحه ١١٩٩ : : (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) (٤٣) (النحل ، والأنبياء ٧) ، وأهل الذكر هم أهل
الصفحه ١٢١٣ : ) (الأنبياء ٣٧) ، وبتفسير عائشة قالت : أن يؤثر العاجل وإن قلّ ، على الآجل
وإن جلّ.
(وَكُلَّ إِنسانٍ
الصفحه ١٢١٧ :
٩٦٧. أمثال وحكم سورة
الأنبياء
(بَلْ نَقْذِفُ
بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذا
الصفحه ١٢٤٥ : الأنبياء ، وصفاتهم
كبشر ، ودعوتهم ، واستهزاؤهم به ؛ خاتم النبيين ، خلقه ، وأسماؤه ، الردّ عليهم
فيما نسبوه
الصفحه ١٨٠ : صلىاللهعليهوسلم لم يكن من أهل الكتاب ، وكان مع ذلك من الأميّين ـ واختير
نبيا مرسلا للناس كافة ، ولو كان من أهل
الصفحه ١٦٧ : كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
يَعْلَمُونَ) (٢٨) (سبأ) ، وقال
الصفحه ٣١١ : قتالهم لو قاتلوا المسلمين ، كقوله : (وَقاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً
كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً
الصفحه ٤٠ : فيه كل الشعوب فى كافة الأزمان مبتغاها من الإيمان الشافى المطلوب ، والمريح
للصدور ، والكافى للأذهان
الصفحه ٦٠ : بِالْيَوْمِ الْآخِرِ) (٢٩) (التوبة) ، والآية (وَقاتِلُوا
الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً
الصفحه ٩٣ : أسباب النزول بالعربية
، لأنها لغة بيان ، فيكون فهم الناس كافة لمعانى القرآن فيتدبرونه.
* * *
١٢٥
الصفحه ٥٥٥ : المسلمون أن يقاتلوا المشركين كافة
لمّا ثبت أن المشركين يقاتلونهم كافة ، إلا فى الشهور الحرم ، ولا يحاولون
الصفحه ٩٣٦ : كافة الأرجاء ، ولكنه قال : «من
الناس» أى بعضهم ـ وهم الحجيج والمعتمرون والزوّار ، وقال : «وارزقهم من
الصفحه ١٤ :
في الحديث عند
البخارى ، أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال : «أنزل القرآن على سبعة أحرف ، كلها شاف كاف
الصفحه ١٥ : .» وفي رواية قال :
«كلها» أى الأحرف السبعة «كاف شاف». فكأن هناك إذن أكثر من قراءة ، ويشرح ذلك
النبىّ