الصفحه ١٠٩٠ : والكلفة؟ وفى
جميع الأحوال فليس خلق يونس من خلق الأنبياء ، ولذا قال الله تعالى لنبيّه محمد
الصفحه ١٠٩٤ : النبوّة تعلّم؟ وهل من مهام الأنبياء أن يعلّموا الناس
النبوّة؟ ؛ وفى القرآن : (ادْعُ إِلى سَبِيلِ
رَبِّكَ
الصفحه ١٠٩٨ : (الأنبياء ٧٢) ، ونوح ولوط (التحريم ١٠) ، ويحيى (آل عمران ٣٩) ، وعيسى (آل
عمران ٤٦).
* * *
قصة البقرة
الصفحه ١١٠٠ : موسى من الهزو أو الهزء ، لأنه جهل ، وهو نقيض
العلم الذى يتحلى به الأنبياء. وقولهم ذاك يتمشى مع وصف
الصفحه ١١٠١ : تعظيمه من المؤمنين أو الأنبياء. ولقد شدّدوا على أنفسهم وتعنّتوا
فشدّد الله عليهم. والعبارات التى وردت فى
الصفحه ١١١١ : أن أم مريم كان زوجها عمرانيا ، وسورة آل عمران تتناول بالذكر قصص
الأنبياء والصالحين من هذه الدوحة
الصفحه ١١٢٥ : : (لَوْ أَرَدْنا أَنْ
نَتَّخِذَ لَهْواً لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فاعِلِينَ) (١٧) (الأنبيا
الصفحه ١١٢٨ : صلىاللهعليهوسلم باعتباره خاتم الرسل صار علما للساعة ، أى علامة ، لأنه
بعد النبىّ صلىاللهعليهوسلم لا يكون أنبيا
الصفحه ١١٤٥ : بيت المقدس ، وهو مجمع أرواح الأنبياء ، أراده داود ثم سليمان رمزا
لوحدانية الله ، ولاجتماع كلمة
الصفحه ١١٤٦ : ، وأن يراق فيه دم ؛ وبيت المقدس :
وهو مجمع الأنبياء ، المبارك من حوله وما حوله ؛ وبيت النبىّ
الصفحه ١١٤٩ : عليه
فإبراهيم وموسى وعيسى ، لأن الإسلام ينبنى على الأخذ بديانات هؤلاء الأنبياء. وأما
الصلاة بيثرب كأول
الصفحه ١١٥٠ : اجتهادات
قساوستهم. وأما أنه حيّا الأنبياء وحيّوه ، فهذا هو ما تضمنته آيات القرآن ، وما
حوته قصصه : الإيمان
الصفحه ١١٧٥ : ، ونقدهم لأقوال السفهاء فيه ،
ولاستبعادهم لفكرة النبوة والأنبياء ، وتقسيمهم الجن إلى مؤمنين وكافرين ، وأنهم
الصفحه ١١٧٩ : خابَ مَنِ
افْتَرى) (٦١) ؛ وفى سورة الأنبياء : (نَقْذِفُ بِالْحَقِّ
عَلَى الْباطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذا
الصفحه ١١٩٣ : ، لأنه
تعالى خاطب المسلمين بما خاطب به أنبياءه ، فقال لموسى : (إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلى) (٦٨) (طه) ، وقال