الصفحه ٩٧٩ : ، وإن عددناه من الأنبياء
فهى معجزات ، ومن ذلك أفعاله مع الأرملة التى ما كانت تجد ما بقيتها وابنيها بعد
الصفحه ٩٨٠ : استخدمت الاسم «فرعون» هى التى كان اهتمامها بسرد قصص
الأنبياء الثلاثة : إبراهيم ، ويوسف ، وموسى ، وهؤلا
الصفحه ٩٨٧ : قيل إن الله خطّها بيده. وسينهج على طريقة موسى كثير من أنبياء إسرائيل ،
ويفعلون مثله ويتصرفون بعنف
الصفحه ٩٩٢ : السباع قاتل بها. وإمساك العصى سنّة للأنبياء ،
وعلامة للمؤمنين ، وزينة للصالحين ، وسلاح على المعتدين
الصفحه ١٠٠١ :
معصومون عصمة الأنبياء فى عصرنا ، أو حتى عصمة ملوك فرنسا فى القرن التاسع عشر ،
ولذلك فمقالة الفرعون
الصفحه ١٠٤٧ : مثله ، فعجبوا منه وسخروا أن يكون نبيا بعد أن أصبح ملكا ،
وقالوا : أشاول أيضا من الأنبياء؟ فذهبت مثلا
الصفحه ١٠٤٩ :
بينهما ، فيشوع أول الأنبياء وصمويل آخرهم. ويشوع عبر نهر الأردن ، وكلمة «نهر»
فى القصة بلبلت
الصفحه ١٠٥٥ : آتَيْنا حُكْماً وَعِلْماً) (الأنبياء ٧٩). فانظر يا أخى إلى عظمة قصة القرآن عن داود ، وعباراتها التى
كلها
الصفحه ١٠٥٨ : ) (١٠٥) (الأنبياء) ، والمستشرق هوروفتس على القول بأن القرآن اقتبس الآية من
مزامير داود ، وأنها تكاد تكون
الصفحه ١٠٦٦ : الطيور المهاجرة ، ومن أجل
ذلك عرف ، وأحاط بما لم يحط به سليمان ، وهذا دليل على أن الأنبياء لا يعلمون
الصفحه ١٠٧٤ : الأنبياء يعلمون الغيب ، ولا
يعتدّ بأنه مقالة طير ، فمنطق الهدهد كان منطق الحال. ثم أفضى لسليمان بما أحاط
الصفحه ١٠٧٧ :
(حَتَّى إِذا فُتِحَتْ
يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ) (٩٦) (الأنبيا
الصفحه ١٠٨٤ :
فى الآية الأولى فى سورة الأنبياء مع إسماعيل وإدريس ، وفى
الصفحه ١٠٨٦ :
يقول القرآن فى
يونس Jonah ضمن سلسلة الأنبياء : (إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ
الصفحه ١٠٨٨ : ) (الأنبياء) ، فهو شرط من الله لمن دعاه به» أخرجه بن جرير ورواه ابن
أبى حاتم.
والقصة
التوراتية عن يونس فيها