الصفحه ٧٨٠ :
وتطوى (كَطَيِّ السِّجِلِّ
لِلْكُتُبِ) (الأنبياء ١٠٤) ؛ وأن تسعّر الجحيم وتوقد ، وتضرم للكفرة
الصفحه ٧٨٩ :
(٢٣) (الأنبياء) ، وهو (مِنْ وَرائِهِمْ
مُحِيطٌ) (٢٠) : محيط بما استمكن منهم من البطر ، وما داخلهم
الصفحه ٨٠٤ : الله لتابع عليه كما كان يفعل بمن كان قبله من الأنبياء!
فنزلت هذه السورة تقول : (وَالضُّحى
الصفحه ٨٠٦ : النفسى المعنىّ بدراسة العظماء والأولياء والأنبياء ، وجميعهم من
الشخصيات السوية ، بل إن استواءها ليزيد عن
الصفحه ٨٤٩ :
بياض» ، وهذا عمله مع المصلحين والدعاة والأنبياء ؛ وصخر : أى «القوى الصلب» الذي
لا يلين ، وهو اللحوح
الصفحه ٨٦١ :
ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْباقِينَ) (٧٧) (الصافات) ، (وَجَعَلْناهُمْ
لِلنَّاسِ آيَةً) (الفرقان). وكل الأنبياء كانوا
الصفحه ٨٦٢ : . موجز قصة نوح
نوح : هو أول
المذكورين من الأنبياء ، وأول من حمل الدعوة إلى الله وجاهد فى سبيلها ، وطال
الصفحه ٨٦٤ : ، ونساء
الأنبياء لا يزنين ، وخيانة امرأة نوح كانت فى الدين لا فى الفراش ، وإنما المعنى
أنه ليس من أهل نوح
الصفحه ٨٦٧ : فى هؤلاء المستشرقين الجهلاء! ورسالة هود إلى قومه هى
نفس رسالة كل الأنبياء : أن الله واحد ، ولا معبود
الصفحه ٨٧٠ : كان من الأنبياء الصغار ، وسفره مثله صغير فى حجمه
من مائة وثمانية فصول ، كتبت بالأرامية ، ولها ترجمة
الصفحه ٨٧٢ : المرسلين ، ولكنا لم نعرف منهم إلا صالحا وحده ، فمن جاءوا قبل صالح
ومهّدوا له ، وكذلك من تبعوه من الأنبيا
الصفحه ٨٨٩ : الباطل ، وأن الإسلام هو دين الحق ، وكان دين
الأنبياء جميعا ، فمن تبعهم فقد أسلم لربّ العالمين. والقصة
الصفحه ٨٩٠ : ) فَما زالَتْ تِلْكَ دَعْواهُمْ حَتَّى
جَعَلْناهُمْ حَصِيداً خامِدِينَ) (١٥) (الأنبياء) ، وقالوا اسم هذه
الصفحه ٩٠٣ : كانُوا يَنْطِقُونَ) (٦٣) (الأنبياء) ، فبيّن أن من لا يتكلم ولا يعلم لا يستحق أن يعبد ، وكانت
كذبته من
الصفحه ٩٠٤ : يَذْكُرُهُمْ يُقالُ لَهُ إِبْراهِيمُ) (٦٠) (الأنبياء) ـ يعنى شابا حدثا ، والحدث من سن البلوغ إلى الثلاثين