الصفحه ٣٣٨ : بطاعته تعالى ،
وذلك هو الدين الذى شرعه لهم ، وهو وصيته تعالى لأقوام كل الأنبياء ، وموجزه :
تحليل الحلال
الصفحه ٣٤٢ : ) (الأنبياء). والفتنة كما تكون من الله تكون من البشر ، كقوله : (إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣٥٤ : الأنبياء ومضمون كلامهم. وقول أولاد
الصفحه ٣٥٦ : الأنبياء ، وهى
الإيمان بما جاء به ودعا إليه ومن سبقه وخلفه من الرسل ، من أولهم إلى آخرهم.
* * *
٤١٥
الصفحه ٣٥٧ : ، والأنبياء ١٠٨ ، والمائدة ١١١ ، والجن ١٤) ، وحتى فرعون شهد بأنه من
المسلمين (الأعراف ٩٠) ، ودعا إبراهيم
الصفحه ٣٧٢ : مسلمون ، كما كان الصوفية يفعلون ، وهؤلاء نشروا عن
أنبياء اليهود والنصارى وأحبارهما حكايات ، يمكن الموافقة
الصفحه ٣٧٩ : ، ولم يعقب عليها.
وهناك روايات عن الأنبياء تتنافى مع عصمتهم ولم يناقشها. كما كانت هناك حكايات لا
يقبلها
الصفحه ٣٨٣ :
عاضا على إصبعه يقول : «يا يوسف! أنت تعمل عمل السفهاء ، وأنت مكتوب عند الله من
الأنبياء». ومسحه بجناحه
الصفحه ٤١٨ : وَضِياءً وَذِكْراً لِلْمُتَّقِينَ) (٤٨) (الأنبياء) ، فإن الواو فى كلمة «وضياء» زائدة ، وكان المفروض أن
الصفحه ٤٢٨ : صلىاللهعليهوسلم ، وقبله كانت الأنبياء تترى يكملون بعضهم البعض ، إلا
الإسلام ، فكان هو الدين الحاكم ، ونبيّه النبىّ
الصفحه ٤٣٧ : فى صحة نسبة هذه الكتب للأنبياء ،
وكذلك يكذّبهم البروتستانت من النصارى. والربّانيون والكاثوليك
الصفحه ٤٣٨ : والفساد فى الأرض
، واختلفت رواياتهم وتناقضت ، فعلمنا من هذه التناقضات والمخالفات أن هؤلاء
الأنبياء الثلاثة
الصفحه ٤٣٩ : . والقصص فى القرآن منه الكثير فى
التوراة ، وما فى التوراة فيه كلام يسيئ إلى الأنبياء ويظهرهم كعامة الناس
الصفحه ٤٤٠ : التجافى مع قدسية هؤلاء
الأنبياء ، وموسى لا يمكن أن يخطئ فى التشريع ، والله تعالى لا يمكن أن يوافقه على
الصفحه ٤٤٤ :
يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ) (٢٣) (الأنبياء). والنسخ فى الإسلام يا أخى المسلم الذكى المقصود بها ـ بمعنى
أن