الصفحه ٩١ : ) (الأنبياء) ، فالكتاب هو التوراة ، والفرقان هو المعرفة بالتمييز. وفى
كل هذه الاستخدامات فى القرآن ، يأتى
الصفحه ١١٥ : العهد
الجديد النصرانية ، والتلمود ، ورسائل أنبياء النصارى ، فجميعها ألفاظ ومعانى لم
تتنزّل من عند الله
الصفحه ١١٧ : السابقين من الأنبياء
معجزات موسى
كما توردها أسفار اليهود عشرون معجزة ، هى : ١ ـ معجزة أن يكلّمه الربّ فى
الصفحه ١٢٠ : السابقين واللاحقين ، وامتلأ
القرآن بأخبار الأمم الغابرة ، وقصّ القصص عن الأنبياء ، فلم يقل إلا حقا ، وما من
الصفحه ١٢١ : بين
معجزة القرآن عند محمد صلىاللهعليهوسلم ، ومعجزة غيره من الأنبياء السابقين : أن معجزة القرآن
الصفحه ١٢٧ : مِنْهُمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ) (٤١) (الأنبياء).
* * *
١٥٤. القرآن وطريقته
الأصوب والأعدل
الصفحه ١٢٨ : الجهر والسرّ ، كقوله : (آذَنْتُكُمْ عَلى سَواءٍ) (١٠٩) (الأنبياء). وهذا السواء إذن ، أو هذه الوسطية هى
الصفحه ١٤٤ : ، فذلك ما لا يكون إلا للأنبياء والرسل.
* * *
١٨٢. دعوة محمد ليست
لدنيا يكسبها
فى الحديث عن
ابن عباس
الصفحه ١٥١ : ، دعا الناس إليه ليغفر لهم ، ولم
يعجّل عذابهم. وكانت الحجة الثانية للمنكرين : أن الأنبياء بشر : أفبشر
الصفحه ١٦٤ : ) ، وقال أهل مكة عنه : (هَلْ هذا إِلَّا
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ) (٣) (الأنبياء) ، يعنى أنه لا يتميز عنهم بشي
الصفحه ١٧١ : ».
* * *
٢٢١. أجره على الله
جعل البلاغ على
الأنبياء بلا أجر لهم عند المشركين ، كقوله تعالى : (قُلْ ما
الصفحه ١٨٧ :
وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهارُونَ وَسُلَيْمانَ وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً) (١٦٣) (النساء) ، فرتّب هؤلاء الأنبيا
الصفحه ٢٠٥ : أهل بيته ، كما
دلت على أن أزواج الأنبياء هن أهل البيت ، ومن ثم كانت السيدة عائشة وغيرها من
زوجات النبى
الصفحه ٢٠٨ : (سُنَّةَ اللهِ) أى حكمه تعالى فيمن سبقه من الأنبياء ، فما كان الله
تعالى يأمرهم بشيء وعليهم فى ذلك حرج
الصفحه ٢٢٤ : ، تمييزا
للرسول صلىاللهعليهوسلم ، لشرفه ، وتنبيها على مرتبته ، وهو أمر شائع عرفناه عن
زوجات أنبياء بنى