الصفحه ٦٨٤ : طاعته ، وأن يوحّدوه ، ويصدّقوا رسالة
نبيّه ، ويتوقفوا عن اتهامه مرة بالسحر ومرة بالجنون ، وهو دأبهم مع
الصفحه ١٢٤٥ : إليه من السحر والكذب والكهانة والجنون إلخ ؛ معنى أنه أمى ، ولما ذا
تعددت زيجاته ؛ أهل بيته ، وما قيل عن
الصفحه ١٠٦٣ : أَعِزَّةَ أَهْلِها أَذِلَّةً) (النمل ٣٤) ، واستعان سليمان عليها بالجن ، والعفريت هو الرئيس من الجن ،
والجن
الصفحه ١٠٧٥ : الله بمجرد
موت سليمان ، واستبدلوا به السحر ، أنهم ليس لهم حظ من رحمة الله ولا من الجنة ،
لأنهم آثروا
الصفحه ٦٠٧ : بالسحر ، ويتدخل مستشارو الملك ينصحونه أن يبعث فى المدائن حاشرين ، يجمعون
السحرة لميقات يوم الزينة ، ولكن
الصفحه ١٧٧ : دعوى النصارى لعيسى
، فيزعمون أنه الربّ ، وأنه ابن الله. ووصفوا دعوى النبىّ صلىاللهعليهوسلم بأنها سحر
الصفحه ٨٣٠ :
على الإسلام؟ وأحاديث السحر له جميعها من الإسرائيليات (انظر باب الإسرائيليات)
وكذلك أحاديث الحسد
الصفحه ٦٥٦ : عبادة
الأوثان ، ووصفوا القرآن بأنه سحر ، وادّعوا أن النبىّ مسحور ، فلو لا نزّل هذا
القرآن على رجل عظيم
الصفحه ٧٥٨ : وَبَسَرَ (٢٢) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (٢٣)
فَقالَ إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ (٢٤) إِنْ هذا إِلَّا
الصفحه ٥٥٨ : ، ويحكم بالجنة للمطيعين ، وبالنار
للعاصين ؛ والحكيم : هو المحكم من الباطل ، فلا كذب فيه ولا اختلاف. ولهذا
الصفحه ٥٥٩ :
السلام ـ أى الجنة ، سمّاها «دار السلام» لأن من يدخلها يسلم من الآفات ، والسلام
لا ينقطع عن أهل الجنة
الصفحه ٦٣٣ : نبيّهم صلىاللهعليهوسلم كذبا ، أو جنّة ، أو فسادا؟ أو هل شاهدوه يختلف إلى أحد
يدّعى السحر ، أو تعلّم
الصفحه ١٢٠ : يلتئم على لسان أحد أنه شعر ، ولم
يكذّبه الكهنة ، وسمعه السحرة فأقروا بأنهم لم يسمعوا مثله قط. وقد تكلم
الصفحه ١٧٠ : بِصاحِبِكُمْ مِنْ
جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذابٍ شَدِيدٍ) (٤٦) (سبأ) ، والواحدة
الصفحه ٢٣٣ : الصرع أو الجنون أو السحر يتكلم بمثل ما
يتكلم به فى القرآن عن نفسه هكذا؟ وهل يمكنه أن يصف ما يحدث له أثنا