الصفحه ٩٩٩ : والصدور هيبة
، وبرز منهم اثنان فى قصة موسى والفرعون ، هما : قارون ، وهامان. وملأ فرعون ضحكوا
من سحر موسى
الصفحه ١٠٠٧ :
الصحيح ولذا تفوّقوا على الأمم ، وبذّت حضارتهم سائر الحضارات. وأما السحر
فكان اختصاص العبرانيين
الصفحه ١٠١٧ : «ساحر كذاب» ، وحملوا
معجزاته على السحر ، وسخّفوا آياته ، وأنكروا حججه المرئية والمحسوسة وأبطلوها
الصفحه ١١٤١ : قال للملك : إنى قد كبرت ، فابعث إلىّ غلاما أعلّمه السحر ، فبعث إليه
غلاما يعلمه ، فكان فى طريقه إذا
الصفحه ١١٤٢ : صلىاللهعليهوسلم : «كان ملك بنجران ، وفى رعيته رجل له فتى ، فبعثه إلى
ساحر يعلّمه السحر ، وكان طريق الفتى على راهب
الصفحه ١١٧٠ :
بسرقة لم يقم بها ، وعفا عن لبيد بن أعصم اليهودى الذى سحر له ولم يؤذه ، ولم يعرف
عن ابن أم مكتوم إلا أنه
الصفحه ٨٤٧ :
الجنّة ، لأنهم كانوا خزنتها ، وكانوا يأتون الأعمال الباهرة العجيبة ، ومن
ذلك قولنا : به جنّة ، أى
الصفحه ٦٩٧ : لاثنين ، قيل هما المؤمن والكافر ؛ وقيل : الخطاب
للإنس والجن ، كقوله تعالى : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
الصفحه ١١٧٤ : الْجِنِّ فَقالُوا إِنَّا سَمِعْنا قُرْآناً عَجَباً
(١) يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ
الصفحه ٨٣٩ : «شجرة الحياة» فيعيش للأبد ، فأخرجه من جنة
عدن ، فصار عليه أن يحرث الأرض التى خلق منها ليجد ما يطعم
الصفحه ١١٧٣ : أبى بكر.
* * *
٩٤٦. قصة الجن
يستمعون إلى القرآن
الجن من
مخلوقات الله ولكنهم غير مرئيين من
الصفحه ٦٩٨ :
أن سليمان استخدم الجن لعلمهم ومهارتهم ، والجن إذن من ثوابت القرآن ، وليس
فى القرآن أن نبيّنا
الصفحه ٧٥١ : التفسير قاصرا ولا يصح.
والجن فى هذه
السورة جنس كالبشر ، من جنّ أى خفى واستتر ، فهم المستترون أو المختفون
الصفحه ٨٣٨ : . الخروج من الجنة
وقصته فى التوراة والقرآن
قصة خروج آدم
وحواء من الجنة يشملها الفصل الثالث من سفر التكوين
الصفحه ٢٣٧ : النفسيون؟!
* * *
٢٦٦. الجن : هل يقول
الإسلام بوجودهم؟ وهل رآهم الرسول؟
نفهم من الآية
: (قُلْ أُوحِيَ